“أتسائل مرة أخرى إن كان في المرء كيمياء تُقرِّب وتُبعد؟ أم كان محض حظ قَسَم لنا أن نتصادق وتفلت صداقتنا من الزلازل التي تصيب الأصحاب وتخلف لهم المرارة والركام؟”
“أتساءل مرة أخرى إن كان في المرء كيمياء تُقرِّب وتُبعد؟ أم كان محض حظ قَسَم لنا أن نتصادق وتفلت صداقتنا من الزلازل التي تصيب الأصحاب وتخلف لهم المرارة والركام؟”
“بوسع المرء أن يقضي على نهم حيوان مفترس في صحة جيدة إن هو أجبره بالسياط أن يأكل بصورة مستمرة سواء كان جائعا أم لا”
“الوحدة أن يكون المرء في مكان وكل من يحب في مكان آخر، وعليه أن يُحاول العبور لهم في كل مرة يحدثهم.”
“إن الآمال البطيئة كالعدل البطيء حين يتحقق فلا يرفع ظلماً بقدر ما يثير من المرارة في النفوس التي انتظرته طويلاً . . فتتسائل وأين كان حين كنت في أشد اللهفة والحاجة إليه ؟”
“كان عندي إحساس ما إنني سأراك مرة أخرى.. ربما غداً. كنت أشعر أننا في بداية شيء ما، وأننا كلينا على عجل. كان هناك كثير من الأشياء التي لم نقلها بعد، بل إننا لم نقل شياً في النهاية”