“قُل لِى كَيف أصنَع مِن ضِحكَتك الدافِئه شَالاً صوفياً يحمينى في ذاك الشِتاءْ”
“كَيف أَنكر تَورطي بِقتلِكَ و آثار الحِبر في يَّدي !”
“هنا التّرَاباتُ مِن طِيبٍ و مِن طَرَبٍ . . وَأينَ في غَيرِ شامٍ يُطرَبُ الحَجَرُ؟”
“أمقتُ صوتك .. ذاك الساكن في أذنيــّا ..”
“مِن حَقّنا أن نكونَ أحرارًا في بلادِنا، بناةً لتاريخِنا! مِن حَقّنا أن نتوِّجَ صَبْرَ السنينِ بأجْمَلِ الكلام!”
“الوجع السآكن في محآجِرك يَقتَصُّ مِن إسـتسلآمك”