“نجتاز الحاضر بعيون معصوبة، وأقصى ما نستطيعه هو أن نستشعر ونخمّن ما نعيشه. ونحن لا ندرك ما عشناه ونفهم معناه إلا لاحقاً، عندما تزول العصابة عن أعيننا، ونعيد تفحّص الماضي .”
“من يفتش عن اللانهاية ، ما عليه إلا أن يغمض عينيه .”
“لا توجد وسيلة لنتحقق أي قرار هو الصحيح، لأنه لا سبيل لأي مقارنة. كل شئ نعيشه دفعة واحدة، مرة أولى ودون تحضير. مثل ممثل يظهر على الخشبة دون أي تمرين سابق. ولكن ما الذي يمكن أن تساويه الحياة إذا كان التمرين الأول هو الحياة نفسها؟ هذا يجعل الحياة شبيهة دائمًا بالمخطط الأولي لعمل فني، ولكن حتى كلمة "مخطط" لا تفي بالغرض، فهي تبقى دائما مسوّدة لشئ ما، رسما أوليًا للوحة ما. أما مخطط حياتنا فهو مخطط للاشئ ورسم أولي دون لوحة.”
“لا يمكن للانسان أبدا أن يدرك ماذا عليه أن يفعل لأنه لا يملك الا حياة واحدة لا يسعه مقارنتها بحيوات سابقة ولا اصلاحها في حيوات لاحقة....لا توجد أي وسيلة لنتحقق أي قرار هو هو الصحيح لأنه لا سبيل لأية مقارنة ،كل شئ نعيشه دفعة واحدة مرة أولي ودون تحضير . مثل ممثل يظهر علي الخشبة دون أي تمرين سابق .ولكن ما الذي تساويه الحياة اذا كان التمرين الأول الحياة نفسها ؟ هذا ما يجعل الحياة شبيهة دائما بالخطوط الأولي لعمل فني،ولكن حتي كلمة خطوط أولي لا تفي بالغرض . فهي دائما تبقي مسودة لشئ مارسما أوليا للوحة ما. أما الخطوط الأولي التي هي حياتنا فهي خطوط للاشئ ورسم دون لوحة”
“لا يمكن للإنسان أبدا أن يعرف ما يدرك ماذا عليه أن يفعل ، لأنه لايملك إلا حياة واحدة ،لا يسعه مقارنتها بحيوات سابقه أو إصلاحها في حيوات لاحقة .”
“في اعتقادنا جميعاً أنه لا يعقل لحب حياتنا أن يكون شيئاً ما خفيفاً، دون وزن. كلنا نتصور أن حبنا هو قدرنا وأن حياتنا من دونه لن تعود حياتنا.”
“لا أحب في المرأة ما هي عليه بالنسبة إليها هي نفسها، بل ما تتوجه به إلي، ما تمثله بالنسبة إلي”