“ما كانَ يخطرُ لي بأنكَ جاهليٌّ..من غلاةِ الجاهلينْفكرتُ أنكَ طبعةٌ أخرىولكني وجدتكَ..طبعةً عاديةً كالآخرينْ!!”
“أحبك ... وأعرف أنكَ مُغتصِبٌ للسُّلطةأحبك ... وأعرف لا شرعيةَ احتلالكأحبك ... وأعرف عبثية الصراع معك”
“إنني مجنونةٌ جداً...وأنتمْ عقلاءْوأنا هاربةٌ من جنةِ العقلِ،وأنتمْ حكماءْأشهرُ الصيفِ لكمْفاتركوا لي إنقلاباتِ الشتاءْ..”
“وأرى قلبي الذي مازال كالبرعم شاب!وخيالاتي على الايام تهوى كالشهاب!يالهي.. كم أناديك فهل لي من جواب؟”
“أيا رجلاًً..يتجوّل بينَ خلايايَ..مثل القضاء..ومثل القََدَرْ..أسائلُ نفسي:إذا ما استقبلنا من الُحبِّ يوماً،فمن سوف يرسمُ ألوان قوس قزح؟ومنْ سيحرِّكُ شوق الوتر؟”
“لا تنتقد خجلي الشديد فإننيبسيطة جداً.. وأنت خبيريا سيد الكلمات هب لي فرصةًحتى يذاكر درسه العصفورخذني بكل بساطتي وطفولتيأنا لم أزل أحبو وأنت قديرمن أين تأتي بالفصاحة كلهاوأنا يتوه على فمي التعبير؟أنا في الهوى لا حول لي أو قوةإن المحب بطبعه مكسور”
“قل لي : إني الحب الأولقل لي : إني الوعد الأولقطر ماء حنانك في أذنياإزرع قمراً في عينياإن عبارة حب منك ..تساوي الدنيا ...”