“أيتها الذكريات ...آن لي أن أفتح رئتيّ على اتساع الغابات وأحرر عصافير أيامي الباقية !ـ”
“أيتها البلاد المصفحة بالقمر والرغبة والأشجار، أما آن لكِ أن تجيئي؟”
“لي في لندن الكثير من الذكريات. والمدن لاتحب ولا تكره إلا بسبب الذكريات.وحب الوطن قائم أساساً على الذكريات , بدليل أن فاقدي الذاكرة لايحبون أوطانهم !”
“أحبك يا جسداً يخلق الذكريات ويقتلها قبل أن تكتمل أحبكِ إذ .... أطوع روحي على هيئة القدمين ـ على هيئة الجنتين أحك جروحي بأطراف صمتك... والعاصفه أموت، ليجلس فوق يديكِ الكلام يطير الحمام يحط الحمام ”
“كنت أعرف كل شيء عن عصافير الجنة لكن لا شيء عن الساحرات ..أرادوا أن يربوني على الصدق أما أنا فأردت آن أكون واقعيًا وشكاكًا ، لو كانوا قد دثروني بالقصص الخرافية لكنت أكثر استعدادًا ربما لتلبية عاداتهم دون نقد”
“لي في قلبي عصافير لا يفقه تسبيحها إلا أنت”