“يخاف أن يوقظ هذا اللقاء بعضا من مشاعر الماضى و هو اتلقى لم اتلق يزل لا يملك لها من الأمر شيئا”

رضوى عادل

رضوى عادل - “يخاف أن يوقظ هذا اللقاء بعضا من مشاعر...” 1

Similar quotes

“من يملك يخاف أكثر من الذي لا يملك ، و من يظلم خوفه أعظم ، و من لديه حراس و عساكر خوفه أعظم و أعظم ، باختصار الخوف قرين السلطة”

عزت الأمير
Read more

“العاقل إذا أتاه الأمر الفظيع العظيم الذى يخاف من عدم تحمله الجائحة على نفسه و قومه لم يجزع من شدة الصبر عليه لما يرجو من أن يعقبه صبره حسن العاقبة و كثير الخير فلم يجد لذلك ألما و لم تكره نفسه الخضوع لمن هو دونه حتى يبلغ حاجته . فيغتبط بخاتمة أمره و عاقبة صبره”

بيدبا الفيلسوف الهندي
Read more

“( أنا ربكم الأعلى ) . .قالها الطاغية مخدوعا بغفلة جماهيره ، و إذعانها و انقيادها . فما يخدع الطغاة شيء ما تخدعهم غفلة الجماهير وذلتها وطاعتها وانقيادها ..!و ما الطاغية إلا فرد لا يملك في الحقيقة قوة ولا سلطانا ، إنما هي الجماهير الغافلة الذلول ، تمطي له ظهرها فيركب ! وتمد له أعناقها فيجر ! وتحني له رؤوسها فيستعلي ! وتتنازل له عن حقها في العزة و الكرامة فيطغى !والجماهير تفعل هذا مخدوعة من جهة و خائفة من جهة أخرى ، وهذا الخوف لا ينبعث إلا من الوهم ، فالطاغية - وهو فرد - لا يمكن أن يكون أقوى من الألوف و الملايين ، لو أنها شعرت بإنسانيتها و كرامتها و عزتها و حريتها .وكل فرد من الجماهير هو كفء للطاغية من ناحية القوة و لكن الطاغية يخدعها فيوهمها أنه يملك لها شيئا ! و ما يمكن أن يطغى فرد في أمة كريمة أبدا . و ما يمكن أن يطغى فرد في أمة رشيدة أبدا . وما يمكن أن يطغى فرد في أمة تعرف ربها و تؤمن به و تأبى أن تتعبد لواحد من خلقه لا يملك لها ضرا ولا رشدا !فأما فرعون فوجد في قومه من الغفلة ومن الذلة و من خواء القلب من الإيمان ، ما جرؤ به على قول هذه الكلمة الكافرة الفاجرة : ( أنا ربكم الأعلى ). . و ما كان ليقولها أبدا لو وجد أمة واعية كريمة مؤمنة , تعرف أنه عبد ضعيف لا يقدر على شيء . وإن يسلبه الذباب شيئا لا يستنقذ من الذباب شيئا !”

سيد قطب
Read more

“أعرف أن حضورك لها .. و ذهابك لها ... لكن مالا تعرفه أنت .. أن هذا لا يهمني ... لأنك لم تعد مني .. :) أنا فقط أراقب في صمت لأعرف من بالفعل يحبني”

صفاء صفوت فخري
Read more

“ما أتعس من لا يملك شيئا من الصبر”

ياسر حارب،بيكاسو وستاربكس
Read more