“ولكن متى استطاعت الكلمات أن توقف الرصاص؟”
“إن إحدى مآسي الإنسان الكبرى هي أنّه لا يملك عُنقًا طويلًا مثل عنق البعير ، يسمح له بمراقبة الكلمات وتنظيفها قبل أن تخرج من فمه لأنّ بعضها أكثر خطورة من الرصاص”
“لو استطاعت الحياة أن تكون نعاساً مخيباً...”
“بعض الكلمات تنتهى صلاحيته من كثرة الإستعمال أكثر الناس تشدقاً بكلمة الوطن هم الذين يدمرونه بلا توقف ..”
“مذبحة هنا مذبحة هناك وعليك أن تعيش رغما عنك ليس لك أن تموت متى شئت إنهم لايسمحون لك بمثل هذا الترف!تأكد أنك ستموت ولكن لم يحن دورك بعد !”
“متى بدأت الكلمات تصبح مجرد كلمات ؟ الثورة والعروبة والاشتراكية والعدل ؟ كلمات للمقالات والندوات ولكنها ليست للحياة!”