“هيا, يا فتى إنه يوم رائع للخروج واغتنام الفرص التي يقدمها العالم لي.^^”
“كم هي كبيرة الخدمات التي يقدمها رمز الشيطان لكل من السلطة المستغلة، والإنسان المقهور والمغبون، في العالم النامي”
“انهض يا حزن ، يا فتى من ذهب أسود ، فلتخفق رايتك”
“لم يدفئني نور العالم بل قول أحدهم لي أني، ذات يوم، أضأت نورا في قلبه.”
“قالت لي العجوز التي تمر يومياً بالشارع المتاخم لمنزل قريبتي التي بكتها عيناي حتي "تقَرحتا" أن لا بكاء يبقي .. وأن لا إنتظار يؤتي بثمارِه..صدقني يا ولدي قـد كُنتُ مثلك ذات يوم ، وذات ليلة إقتنصني(صائد الأرواح) دون أن أدري هل بلغت ما إنتظرته أم لا ؟!وعندما أخبرت تلك القصة لأمي قالت لي :صدقها .. يا ولدي ، إمضي "رحمكَ الله" !!"شبَح"ســاره علي”
“فلكي ندرك حقيقة وضعنا في هذا العالم يعني أن نستسلم لله، وأن نتنفس السلام، وألا يحملنا الوهم على أن نبدد جهودنا في الإحاطة بكل شيء والتغلب عليه. علينا أن نتقبل المكان والزمان اللذين أحاطا بميلادنا، فالزمان والمكان قدرُ الله وإرادته. إن التسليم لله هو الطريقة الإنسانية الوحيدة للخروج من ظروف الحياة المأساوية التي لا حل لها ولا معنى.. إنه طريق للخروج بدون تمرد ولا قنوط ولا عدمية ولا انتحار. إنه شعور بطولي (لا شعور بطل)، بل شعور إنسان عادي قام بأداء واجبه وتقبل قَدَره.”