“يُلخصون الوطن في قانون.. يضعون القانون في علبة.. ثم يضعون العلبة في جيوبهم!!”
“إن الذين يضعون العقل في خدمة الروح يصلون إلى الإيمان ،، والذين يضعون الروح في خدمة العقل ،، يحتارون ويتعبون”
“أشعر بحزن على نفسي وعلينا نحن المسلمين أن الله أنزل لنا كنزاً في علبة فحرصنا على العلبة وشكلها ومكانها وتنظيفها ونسينا الكنز في الداخل ولم نفتح العلبة مطلقاً !!!!”
“لدى الرومان طريقة للتعامل مع هذه الحالة في أثناء الإحتفال بنصر أي جنرال في روما وكانوا يضعون شخصاً في العربة خلفه يهمس في أذنه قائلاً: "تذكر أنك فانٍ”
“* لا أحب (الحوار) مع الذين يحوِّلون المنطق إلى غضب أحمق, ويغرقون الحب في وحل الحقد! لا أحب -أيضاً- الذين يضعون أقدامهم في ألسنتهم...... ويتحدثون!!”
“ في الصميم نحن وحيدون ،حياتنا أشبه بالعلب الصينية : علبة داخل علبة و تتضاءل العلب حجما ، الى أن تبلغ العلبة الصغرى في القلب منها جميعا ، و إذا في داخلها - لا خاتم ثمين من خواتم ابنة السلطان ، بل سر أثمن و أعجب : الوحدة ".”