“أستحق هذا الصداع ! من يسهر كثيرا لأجل أشياء لا تستحق ، عليه أن يتحمل كل المتاعب التي تواجهه ! نبال قندس”
“كانت تبكي كثيرا كلما أحبها أحد أو طرق باب بيتها غيرك ، كانت ترعبها فكرة أن يدعو أحدهم يوما أن تكون نصيبه فيستجيب الله له فيما هي لا تريد من الحياة إلا أنت ! نبال قندس”
“شَعب فِلسطين العظيم ، لا ينسى رغم جِراحه أن يَقف وقفة عز مع غيره من المَنكوبين ♥ نبال قندس”
“عذرا لكل الأشياء التي خذلتها ، لعيوني التي أنهكها البكاء أمس ، لقلبي الذي ما عاد قلبي ! نبال قندس”
“في مثل هذا الوقت من العام الماضي كنت أتوسد سجادة الصلاة و أدعو لك و اليوم أدعو الله أن يديم علي نعمة الكتابة فعكاز الأبجدية خير من وقف معي في غيابك ! نبال قندس”
“يبدو هذا الصباح مرهقا جدا ذابل ، كأن أحدهم إستخدمه مسبقا ،أفسده ثم أعاده لي ! نبال قندس”
“أَيُّ قَدرٍ هذا الذي شاء لَنا أن نَلتقي هَكذا ..!!في هذا التوقيت الحرج بالذات أين كُنتَ فيما مَضى !!أين كُنت !! وماذا عَساي أفعل بشتات روحي، وهذياني التائه بين السطور ، وكئآبة الأيام التي تغذت من جسد أَحلامي ، وأمتصت كل روح الأمل !! أريد أن أحاول، أخاف الفشل ! تُغريني التَجربة ،,أخشى التورط ! أتقدم خطوة وأتراجع عَشراً !ولا طَرف خَيط يَشدني للطريق ، أو ضُوء َنجمة يَهديني السَبيل ، إشارة ..إشارةَ قُدر هي كُل ما أرغبُ وأحتاج ..!! يا الله كُن بالقُرب مني ..أحتاجُك تَهديني ..وتُقدم لي إشارة أن أستمر أو أتراجع !! كَم بِتُّ أخشى المُجازفة :( ل:"نبال قندس”