“من السقفِ الذي تسندُهُ يدُ التثاؤبلئلاَّ يهبطَ الكابوسُ المتكرِّرُكعنكبوتٍمتشابكًا بأصواتٍ تخفتُ،.تتدلَّى حبالٌ دونَ جثث نغلقُ أهدابَناكما في الموتِكما في دخولِنا هذه الحجرة السوداءحيثُ وسادةٌ فقدتِ النومَوخزانةٌ عاريةٌوكرسيٌّ يجلسُ في ركنٍ.مأخوذًا بجدارٍ خامس”