“ما الذي تخشاه إسرائيل من ابن المقفع؟ وجريرٍ .. والفرزدق؟ ومن الخنساء تلقي شعرها عند باب المقبرة ..ما الذي تخشاه من حرق الإطارات.. وتوقيع البيانات .. وتحطيم المتاجر.. وهي تدري أننا لم نكن يوما ملوكَ الحرب.. بل كنا ملوك الثرثرة”

نزار قباني

Explore This Quote Further

Quote by نزار قباني: “ما الذي تخشاه إسرائيل من ابن المقفع؟ وجريرٍ .. وا… - Image 1

Similar quotes

“الكاتب الحقيقي هو الذي يرتفع من الخاص إلى العام، ومن الجزء إلى الكل.. ومن القوقعةإلى البحر..”


“هذا الهوى الذي أتىمن حيثُ ما انتظرتهُمختلفٌ عن كلِّ ما عرفتهُمختلفٌ عن كلِّ ما قرأتهُوكلِّ ما سمعتهُلو كنتُ أدري أنهُنوعٌ منَ الإدمانِ، ما أدمنتهُ!لو كنتُ أدري أنهُبابٌ كثيرُ الريحِ، ما فتحتهُلو كنتُ أدري أنهُعودٌ من الكبريت، ما أشعلتهُ”


“أنا الذي أحرق ألف ليلة وليلة.. وأخلص النساء .. من مخالب الأعراب.. أنا الذي حميت وردة الأنوثة من هجمة الطاعون ... والذباب.. أنا الذي جعلت من حبيبتي مليكة تسير في ركابها.. الأشجار.. والنجوم .. والسحاب.. أنا الذي هرب قد هرب السلاح.. في أرغفة الخبز.. وفي لفائف التبغ.. وفي بطانة الثياب.. أنا الذي ذبحت شهريار في سريره.. أنا الذي أنهيت عصر الوأد.. والزواج بالمتعة.. والإقطاع .. والإرهاب... ... وحين قامت دولة النساء.. وارتفعت في الأفق البيارق... توقف النضال بالبنادق.. وأبتدأ النضال بالعيون ..والأهداب..”


“حبيبتي .. هل أنا حقاً حبيبتهوهل أصدق بعد الهجر دعواهأما انتهت من سنين قصتي معهألم تمت كخيوط الشمس ذكراه أما كسرنا كؤوس الحب من زمنفكيف نبكي على كأس كسرناهرباه أشياءه الصغرى تعذبنيفكيف أنجو من الأشياء رباهُهنا جريدته في الركن مهملةهنا كتاب معاً كنا قرأناهعلى المقاعد بعض من سجائرهوفي الزوايا بقايا من بقاياهمالي أحدق في المرآة أسألهابأي ثوب من الأثواب ألقاهأأدعي أنني أصبحت أكرههوكيف أكره من في الجفن سكناهوكيف أهرب منه إنه قدريهل يملك النهر تغييراً لمجراهأحبه .. لست أدري ما أحب بهحتى خطاياه ما عادت خطاياه”


“أتحبني بعد الذي كانا؟! .. إني أحبكِ رغم ما كاناماضيك لا أنوي إثارته.. حسبي بأنك ها هنا الآنا”


“أترى سيمهلنا الزمان كي .. نعود .. ونفترق؟أترى تضيء لنا الشموع ومن .. ضياها .. نحترقأخشى على الأمل الصغير أن .. يموت .. ويختنقاليوم سرنا ننسج الأحلاماوغدآ سيتركنا الزمان حطاماوأعود بعدك للطريق لعلني أجد العزاء!!وأظل أجمع من خيوط الفجر أحلام المساء!!وأعود أذكر كيف كنا نلتقي..والدرب يرقص كالصباح المشرق..والعمر يمضي في هدوء الزنبق..شيء اليك يشدني لاأدري ماهو منتهاه ^يومآ أراه نهايتي ويومآ أرى فيه الحياه ^آه من الجرح الذي مازال تؤلمني يداه ^آه من الأمل الذي مازلت أحيى في صداه ^.. وغدآ .. سيبلغ .. منتهاه ..الزهر يذبل في العيونوالعمر يادنياي تأكله السنونوغدآ على نفس الطريق سنفترق..ودموعنا الحيرى تثور وتختنق..فشموعنا يومآ أضاءت دربنا وغدآ مع الأشواق فيها نحترق..”