“نم في جنان قلبيفأنت وطني الذي لا يهرتل مخموراًكفراسخ الموج الملوث بالغرقهل نمت حبيبي ؟”
“يسألونك عنيفتقول رجل طويل كالمنفى!ويسألوني عنكفأقول وطني العظيم !!”
“والعابر الذي تعثر بيواللص الذي يرقبني من خلف جداروالمغترب في قصائديوالذين جميعهم هووالذي هو جميعي !”
“أعرفك جيداً, انت الذي هزمتني جيداًفي الهزيع الأخير من عمريوأنت الذي لا يقين لديككي تراهن على بقائيربما حان الوقتكي اتجاسر على خسارتيوافلت منك!”
“يا تُرى..ما ذا يفعل لا جئان في حنجرة الوطن ؟”
“ليت ي راحة كُل يد مصباحاً سحرياً!كي لا يمكث الدعاء طويلاً فوق السطوح المبللة..وليت القلب يطوى في الجيب عند الضرورة,كي لا نشعر بوخز اللحظات”
“أنا ما زت في وصف من أهوى,ولكني أردت الدقة القصوى..من حيث لا أدري تدنو منيبطريقة تحبو إلى كفي!”