“ليس في الـحبِ سـلامليس فيه انتصارٌ أو انهـزامأسـقطي قسطنطينيــاتـِ كـلهـا...إسـتردي أنـدلسـَكـِ...من مـيـتـادوراتِ إسـبـانـيـا..أو ابـقهــا...ليس هناك حبٌ أرسـتوقراطيليس هناك إلا رقصـاتٌ غـجريـة ..انتفاضاتٌ غير شرعيه...عرق أرواح تتمزق عشقا على اســلاك التقاليد الشـائكههل تجيـدين القتـل؟أقتلي بعضي فبعضي لا يـحـيا إلا بالقتلاقـتليني وانزفي حتى يتخضب بياض الحَمـاماصرخي حتى يُملي الصمت على آهـاتـك الكـلام”
“واقع الأمر.. ليس هناك فصيل ولا إتجاه فكري ولا شخص يستحق إدارة مصر... إذ لا هناك إخلاص ولا تقدير ولا أعذار ولا مجال للاحتواء أو التفاهم أو التعاون أو أو أو ... مصر الآن كعجل تعاونت الذئاب على صيده فلما صادته تجاذبته كل في اتجاه حتى تمزق ونال كل ذئب قطعة....”
“ليس هناك شخص فاشل أو حياة فاشلة كليا.. بل هناك تجربة فاشلة أو محطة فاشلة فقط ! حتى لو لم نتعلم منها شيئا”
“كم في الحياة من طامحين لا يملكون إلا الجرأة على الأمل، وكم من راسخين يطويهم الصمت، حتى إذا كلفوا أتوا بالعجب العجاب.”
“ذللك إني اعتقد اعتقاداً راسخاً بأنه ليس هناك موقف فكري لا توجد وراءه دوافع نفسية من نوع أو آخر. ليس هناك رأى، مهما بدا لنا أنه عقلاتي وعلمي، إلا ووراء اعتناقه أيضاً، بالإضافة إلي الأساس العلمي والحجج العقلية، مشاعر وعواطف قد لا يكون لها أي أساس علمي أو عقلي بالمرة.”
“ربما كان هناك بعض الدكتاتوريين الأخيار ، لكن ليس هناك دكتاتورية خيّرة ، جميعها مذلة ، وغير منتجة حتى عندما تكون مؤيدة رسمياً لأمور إيجابية مثل : التنمية الإقتصادية ، والتعليم ، والنظام الصحي ، وما يسمى بالضمان الإجتماعي ..إلخ . إلا أنه في المحصلة النهائية جميع تلك النظم تعطي نتائج سلبية ، فهي لا تشجع و تنمي حقوق الإنسان ، وبالتالي لا تؤدي إلى الأمان أو الإزدهار ، حتى لو أرادت هي ذلك .”