“فقط هي الؤلؤة اللّينة بين أناملي أحبها ولا اكترثاستنشق مسكها وعنبرها وياسمينهاامسح على مقدساتها واقبل إقفالهاأزور كهوفها وجبالها ووديانهاأنهل انهار عسلهاأبلغ بئر خلودهاأشبع منها حتى أجوع.”

أحمد مراد

Explore This Quote Further

Quote by أحمد مراد: “فقط هي الؤلؤة اللّينة بين أناملي أحبها ولا اكترثا… - Image 1

Similar quotes

“كني على أي حال أشرب في حالتين فقط :حين أكون عطشا وحين لا أكون.”


“فمنذ سنتنا الأولى أدركت نرمين أن قلبي يحمل نكهة أنثى أخرى، بقعة لم يصلح معها مسحوق ولا جاز أو حتى تنر ليزيلها.”


“كانت نوع ثالث .. نوع يسلبك كل فرصة في الرحيل عنه .. تلك التي لا تعلم كم ستبقى معها .. ولن تبحث عن إجابة .. فقط ترغب في أن تراها كل يوم .. كل ساعة .. تصغي لها ولا تسمع .. تسبح في ملامحها .. تتأمل أصغر تفاصيلها .. والعيوب التي أصبحت تحبها .. فقط لأنها فيها”


“عارف إنت مشكلتك إيه ؟.. إنك مش عارف إنت عاوز إيه .. حتى كلمة بحبك مش خارجة منك.. بتاخف منها يا برج الدلو.. بتخاف حد يشوف مشاعرك.. شوف بقالنا قد إيه مع بعض وعمرك ما قلت اللي جواك.. مع إنه طافح في عينيك.. بتخاف حتى من نفسك .. عاوزنى أفضل قريبة.. بس مش قريبة أوي”


“تلك الشفافة الرقيقة التي تزاملك فالعمل فنحصل على نصيب الأسد من نظراتك طوال النهار حتى تصبح " عنوة" فتـاة أحلامك !”


“حاولت التزام الصمت الذي أجيده ،بيتي القديم الذي جاهدت منذ سنين في ترميم أحجاره حتى لا ينهار ، حتى إنني نكسته ودسست بين ضلوعه القوائم الخشبية وطردت سكانه ما عدا أنا ! وها أنا ذا أسمع صوت الطقطقات ، وأرى التراب يتسرب من السقف فوق رأسي، ثم حدث الانفجار.”