“ركضتُ نحو السمَاء أقتنِص مِن خيُوط الشمس المُغالية إنعكاساً نحوي”
“خبأتني بهيأة النائم ، متضرعة بأدعية أخافت بها كي لا تعلو الكلمات بالبكاء ، فاضحة خوفي”
“صلاة ، و دعاء ، وكثيراً من البكاء”
“في هذا اليوم أريد أن أحضر بين عينيكتهيئ الكلمات لي على هيئة وردة ، أو عقدأو خاتم ، لـ أتجمل بها أمام النساء”
“الآن علمت أننا معرضات للموت ، بمجرد عبورنا طريق مزدحم ،أو حتى رصيف لا يسلكه إلا التعساء أمثالنا ، على وجه الحياة المقفر ،أطرقت أكتم صيحتي ، " لأنني فتاة ، لأنني فتاة!”
“أُمي التي كانت تُصلي في غرفتها تحت ضوءٍ خافِت ، وتسبيحها الذي لا يصلني منهُ سوى حرف السين ، هذا الحرف الذي أعادَ ترميمي”