“ذراعاك أرجوحة نسيانو داخل عينيك دروب أركض فيها إلى الطفولةو بحيرات كالمرايا أمشي فوق مياها و لا أبتل”
“لا وطن لي، وطني الوحيد في قلبي و داخل عينيك”
“أرجوحة الحياة لا تحمل راكِبها إلى أبعد من طرفيها المأساة و المسخرة .”
“لا تقبل الحياة منا أن نعتبر الاقتلاعات المتكررة مأساةلأن فيها جانب يذكر بالمسخرة و هى لا تقبل منا أن نتعود عليها كنكتة متكررةلأن فيها جانباً مأساوياًإنها فقط تعلمنا الرضى بالمصير الوحيد المقترح عليناتروضناتعلمنا التعودكما يتعود راكب الأرجوحة على حركتها فى اتجاهين متعاكسين: أرجوحة الحياة لا تحمل راكبها إلى أبعد من طرفيها المأساة و المسخرة”
“داخل المبدع ليس ثمة تواضع العلماء، ولا اطمئنانهم، بل حركة بندولية بين اليقين و اللا يقين.. أرجوحة مدوخة بين هشاشة البشري و صلابة الإلهي.”
“أرجوحة الحياة لا تحمل راكبها إلى أبعد من طرفيها: المأساة والمسخرة”