“على قدرِ الهوى يأْتي العِتابُ ومَنْ عاتبتُ يَفْديِه الصِّحابُألوم معذِّبي ، فألومُ نفسي فأُغضِبها ويرضيها العذابولو أنَي استطعتُ لتبتُ عنه ولكنْ كيف عن روحي المتاب؟ولي قلب بأَن يهْوَى يُجَازَى ومالِكُه بأن يَجْنِي يُثابولو وُجد العِقابُ فعلتُ، لكن نفارُ الظَّبي ليس له عِقابيلوم اللائمون وما رأَوْه وقِدْماً ضاع في الناس الصُّوابصَحَوْتُ، فأَنكر السُّلْوان قلبي عليّ، وراجع الطَّرَب الشبابكأن يد الغرامَِ زمامُ قلبي فليس عليه دون هَوى ً حِجابكأَنَّ رواية َ الأَشواقِ عَوْدٌ على بدءٍ وما كمل الكتابكأني والهوى أَخَوا مُدامٍ لنا عهدٌ بها، ولنا اصطحابإذا ما اغتَضْتُ عن عشقٍ يعشق أُعيدَ العهدُ، وامتد الشَّراب”
“ولكنك تلتقط الحصى!*شيء كهذا يمرن الذاكرة والبصيرة. وما أدراك قد يكون هذا الحصى تكلس قلبي. وإذا لم يكن _ أكون قد تعودت على محاولة البحث وحدي عن شيء حين ضاع ضيّعني.وإن مجرد البحث عنه دليل على أنني أرفض الاندماج في ضياعي. وعلى الطرف الثاني من المحاولة دليل على أنني ضائع طالما لم أجد الشيء الذي أضعته.”
“لكن شيئا ما في قلبي كان يشبه ما في قلب الأسد في "ساحرة أوز "، و ليس للعلة ترياق.”
“من نعم الله على الإنسان أن يعرف ما له وما ليس له”
“الهوى والشباب والأمل المنشود ~~ توحي فتبعث الشعر حيّاالهوى والشباب والامل المنشود ~~ ضاعت جميعها من يديّايا أيها الخافق المعذب يا قلبي ~~ نزحت الدموع من مقلتيّافحتم على إرسال دمعي ~~ كلما لاح بارق في محيّاحبيبي لأجل عينيك ما القى ~~ وما أول الوشاة عليّاأأنا العاشق الوحيد لتلقي ~~ تبعات الهوى على كتفيّا”
“ثم إنني اعتقدتُ ، وما زلت أعتقد ، إن كل إنسان لديه كتاب نائم في موضع ما من ذاكرته ، ولو أنه فكرَّ وراجع بطريقة جدية لعثر على موضوعه .. ولو أنه عرف كيف يقترب منه ، لوجد عنده بالفعل شيئًا يستحق أن يُنشر ، ويستحق أن يُقبل الناس على قراءته..”