“على قدرِ الهوى يأْتي العِتابُ ومَنْ عاتبتُ يَفْديِه الصِّحابُألوم معذِّبي ، فألومُ نفسي فأُغضِبها ويرضيها العذابولو أنَي استطعتُ لتبتُ عنه ولكنْ كيف عن روحي المتاب؟ولي قلب بأَن يهْوَى يُجَازَى ومالِكُه بأن يَجْنِي يُثابولو وُجد العِقابُ فعلتُ، لكن نفارُ الظَّبي ليس له عِقابيلوم اللائمون وما رأَوْه وقِدْماً ضاع في الناس الصُّوابصَحَوْتُ، فأَنكر السُّلْوان قلبي عليّ، وراجع الطَّرَب الشبابكأن يد الغرامَِ زمامُ قلبي فليس عليه دون هَوى ً حِجابكأَنَّ رواية َ الأَشواقِ عَوْدٌ على بدءٍ وما كمل الكتابكأني والهوى أَخَوا مُدامٍ لنا عهدٌ بها، ولنا اصطحابإذا ما اغتَضْتُ عن عشقٍ يعشق أُعيدَ العهدُ، وامتد الشَّراب”
“سجا الليل حتى هاج لي الشعر والهوى وما البيد الا الليل والشعر والحبملأت سماء البيد عشقا وأرضها وحملت وحدي ذلك العشق يا ربألمّ على أبيات ليلى بيَ الهوى وما غيرَ أبياتي دليل ولا ركبوباتت خيامي خطوةً من خيامها فلم يشفني منها جوار ولا قرب”
“الجهل لا تحيا عليه جماعة ... كيف الحياة على يدي عزريلا”
“ليلى : ما فؤادي حديد ولا حجرلك قلب فسله يا قيس ينبئك بالخبرقد تحملت في الهوى فوق ما يحمل البشرقيس :لست ليلاي داريا كيف أشكو وأنفجرأشرح الشوق كله أم من الشوق أختصر؟ليلى :نبني قيس ما الذي لك في البيد من وطر؟لك فيها قصائد جاوزتها إلى الحضرأترى قد سلوتنا وعشقت المها الأخر؟قيس :غرت ليلى من المها والمها منك لم تغرلست كالغيد لا ولا قمر البيد كالقمر”
“وطني لو شُغِلْتُ بالخلد عنه ... نازعتني إليه في الخلد نفسي”
“إن الوُشاة َ . وإن لم أَحْصِهم عددا .تعلموا الكيدَ من عينيك والفندالا أَخْلفَ الله ظنِّي في نواظرِهمماذا رأَتْ بِيَ ممّا يبعثُ الحسدا؟هم أَغضبوكَ فراح القدُّ مُنْثَنياًوالجفنُ منكسراً ، والخدُّ متقداوصادغوا أذُنا صعواءَ لينة ًفأسمعوها الذي لم يسمعوا أحدالولا احتراسيَ من عينَيْك قلتُ: أَلافانظر بعينيك، هل أَبقَيْت لي جَلَدَا؟الله في مهجة ٍ أيتمتَ واحدَهاظلماً ، وما اتخذتْ غير الهوى ولداورُوحِ صبٍّ أَطالَ الحبُّ غُرْبَتَهايخافُ إن رجعتْ أن تنكرَ الجسدَدع المواعيدَ ؛ إني مِتُّ مِنْ ظمإِوللمواعيد ماءٌ لا يَبُلُّ صَدىتدعو ، ومَنْ لي أن أسعى بلا كبدٍ ؟فمن معيريَ من هذا الورى كبدا ؟”
“وحكمَ اللهُ بهجرةِ الوطنْ وطالما ابتلى بها أهلَ الفِطَنْفكنت أستعدِي على الهموم بنات فِكرٍ ليس بالملومِأستدفع الفراغ والعطَاله وبطلٌ من يقتلُ البَطالهْ”