“هذا أوان البوح ياكل الجراح تبرجي؟ودعي البكاء يجيب: كيف؟ وما؟ وهل”
“حينما تلتئم الجراح،يمكن أن نتسامح،ولكن كيف يكون التسامحومازال بيننا نزيف يتدفق في الأعماق.”
“وهل هذا سؤال يا ولدي ..ومن أين لنا بحرير مالقة ,, وهل عاد فيها أحد مننا ؟”
“لا أحد سواك في أعماق هذا القلب المرهق /حد البكاء ..!”
“أيّ عذاب أن يكون البوح متاحاً إلى هذا الحد ؟إن كان للكتمان عذاب فلنبش الأعماق عذابات الدّنيا .”
“و ستكبر الجراح ياسيدي .. و يزيد صمتي حتى تكبر أنت .. و تسمع النداء الأخرس المحموم .. و تفهم كيف تحب المرأة بطفولتها ..”