“الحلم ما هييجي غير كتف صف الكتف وبعين عليه ساهرة , تفنجل ولا بترف وشريط الكلام كداب ,مسيره يوم ويسف ساعتها راح تظهر , والكفة تتغير وبدر العريس نوّر , للبلد يتزف”
“وانت راجع م الصعيد بص ع القطر الحديد افتكر عصفور وليد راح ! قبل ما يهز الجناح وانت ماشي هناك بعيد بص على فرد الكاوتش فردة فردة افتكر ابني اللي راح وهو قاعد جوه خُردة وانت بتنزل في المحطة افتكر ف يوم سؤالي ليه قطري مجاش ؟ولا فين راحوا عيالي ؟”
“بلياتشو للهاتك غير البراءة ما عندهواقف ضد الحق يتمادي ويعاندهترزي للقوانين وهو ده بندهالخصم نفسه حكم وضعف المشتكي وحدهعمره ما لنفسه يدين ويقول كلام ضدهحاميها حراميها فاكر مفيش قدهده سفاح قديم ما بيبقي علي عهدهعمر الحق في يوم ما هيعجبه ردهوحقيقي يبقي حمار مين يرتضي بحدهشيطانه له تلميذ وبظلمنا وعدهغدار وديب محتال والغدر يوم سعدهوبالتالي يبقي خروف مين ينتظر ودهعايز الشاب فينا يبقي كما جدهويمشي جنب الحيط وإيده علي خدهويرضي بالهامش بس ده بعده”
“كنت بحلم يوم بحبيعدي بيا السبع سماواتمن غير تمنمن غير مقاسمن غير أنامبيوزنش التضحياتاحط قلبي وسط ألف قلب تعرفيه وبدون علاماتكنت بحلمكنت بحلم يوم ف ضيقتيألاقي ايدك تسندنى من الوقعاتبس عادي أنا برضه راجلوعليا الاستحمالاتوتيجي ضيقتكابقي ابوكي وابقي اخوكيوابقي وابقيزي ما تعوزنى الحاجاتوالآلام والأزماتوتيجي من تانى ضيقتيوألف ايد تطبطب الا ايدكوالف شخص بحنية يركنبقي قلبي ولا الجراجاتالي يطيب والي يساعدوالي يقوي والي يساندوقلبي للهوا مصداتاختارك انتيحبك انتي حب ميتفهمشيولسه بتسألي السؤالاتبس العجيب مستكترةآهة من الطعناتويا ريتها آهة مصرخةدي آه مكتومة من سكاتصوتها اتنبحشوقها اندبحاهة مستخبية ف الأبياتمستكترة أداوى روحياطيب جروحيعشان افوقلكتطعنى براحتكوتعرفي قلبيمن العلاماتوالي كنت عاوز افهمهالحيرة والاستغراباتعلي كل وشوش البناتلما اعمل حكايتي قصةمستخبية في الأبياتويقولولي ده ضعيفأو ميزان عقله خفيفمحدش قال راجل عفيففاهم معنى شريكة حياةما اصل الثقافة اتغيرتوبقي كتر البنات ع الرف جاهواتنسي عنتر زمانهوالنواهل والناقاتواتنست قطز حياتهوحكاياتهواشواق منه لجهادومهما برضه اتغيرتواتبدلت واتشقلبتوالثقافة استعبطتمعلش حبي ميتفهمشيقدم بقي شوية رفاتشاخ وعجز يا ستيرغم صغريشكلي م الجيل الي فاتوادي حب افلاطونىوعم افلاطونى مات”
“يا مصريين يا طيبينانتوا لسه مصدقين ؟اوعوا تفكروا انه جدده هتلر قالها من سنينالحكاية مش كبيرةهما بس كلمتينعندك صداع عندك ألم!عندك معارضة بالملايين ؟عندك وجع عندك أرف !عندك شوية معتصميناقف وقول يا خلق هووووهالعدو جاااي الحقوووهلموا جيشكمــ سكتووووهفجأة تلاقي الكل خاففجأة تلاقي الكل كَشومتلاقيش عندكـ صداعمن غير ما تصرف حتي قرشولو لقيت بعدها المعارضةلسه واقفة ولقلوعها فاردة ؟قولهم وبنفس قادرةاطلعوا من أرضي برهمش عايزين وسطينا خونةوبكده خلصت حكايتكوالصداع يا حبيبي راحمن غير ما تقول بس آسفأو حتي تطلب سماحبس نسي هتلر يقول !إن الكلام يا إخواننا فاتأصل زمان كانت عقولسهل تمشي من سكاتوأنا كمان يا ناس بقولإن كلامه مش معقولشعبنا شاف وياه عذابعرف وعوده ، حفظ كلامهلما نزل فيه كتاب”
“الأمن ، هرب وانسحبوجيشي ، للبوابات فتح !قولي لينا مين ؟ومين يمنع دماغي تتفتح !قال إيه شعب مؤيد ، ده فيه سلاح وخيول !فهمني ، وعيني ، ما أنا برضه مش مسطول طب فين بس الأمن يا سيادة المسئولتعالى بره القصر وقولي يا معزولحاطط في ودنك قطن ولا الدي جي معمول؟عايز هموم شعبك ، صفحة ومش تطولقال ده مدير مكتبك ، ما تقوله : "مش معقول"اطلع فـ يوم كدبه ، ما الكدب بقي ببلاشما هو مش عشان كرسي ، بقيت علينا ملكما الملك مش أبدي ، إلا لرب العرشوقبل ما تفتي ، انت ملك علي مين؟ولا بلاش قولي ، وديت فلوسنا فين ؟فاكرين تصدير الغاز ولا بقيتوا ناسيين؟لما باعوه لعدو واحنا له عايزينالشعب هو الملك مهما صبرنا سنينوجاي في آخر يوم بعد سنين تلاتينبتقولي هحاورلك كل المعارضين ؟بس ليه يقبلوا وشبابنا مش راضيين ؟وحتي لو قبلوا أنا عندي بس سؤالمين قوم المظاهرة ومين عملكوا رجال؟ولو انتوا قادتنا ، احنا عملناكموزي ما جينا ، حيينا ، ورفعناكمسهل أوي ، نخلي الأرض تعلاكمده شعبي سف التراب والذل مع سيادتكوبرضه وقف صابر ، راضي بإرادتكمعلش دي أزمة ، فبرقابينا ضفرك ؟!غليت رغيف العيش ، فقالوا مسموح لكقلت أنا همشي ، عندي وجع جبارأصل من رغيف العيش ، مشلتش المسمارولا خدت بالي من كل عقب سجارولا بلاش منه ! خليني أقولك :- مش لاقي أتجوز ، شقة يا ريس- خدها المستثمرين !- طب والشعب يتكيس ؟رفعت المرتبات ، بس دي ملاليمواللي كان بجنيه ، فجأة بقي بعشرينقلنا يلا وماله ، تسلم يا نور العينبس لا مؤاخذة ، كان عندي بس سؤالهي دي علاوة ؟ ولا ده استهبال ؟!قالوا لي : اخـــرس ، سيرة الرئيس تتصانفرجعت من تاني ، شفت العذاب ألوانودورت علي أحمد احكيله إيه بيوجعمتعود أشكيله أصله واد مجدعكان سأل ظابط كان راجل أجدعقولي يا باشا : مين لينا بيسمع ؟ليه النظام أطرش ، لا بيجدي ولا ينفع ؟ولما وصلت البيت ، رحت سألت عليهردوا عليا وقالوا : والله مش موجود !- طب خرج من امتي ؟- والله مش معدود !- سألت طب مع مين؟- قالوا لي مع محمود !!!محمود ده كان أستاذ بس لبس أزرق*واسأل عليه زهير لما قال زحمةودندنله حلمي قصيدة في مسلسلوعرفت أصل الحكاية لما قال أزرقيلا عشان نخلص ، وبرضه مش هخرسبذمتك بسألك : يا أيها النظام؟مش كفاية يعني ولا مش حرام ؟شعب انضرب ، واتحرم ، واتهان !ويبقي ظالم ! بالذمة ده اسمه كلام ؟كفاية عليك يا ريس الانتحاريناللي قصاد الوزارة ماتوا والعينومظاهراتنا اللي ملتلك الميادينفاسمعني بيني وبينك ، وبعيد عن السامعينولا اعتبرها فضفضة بين اتنين رايحينولا اعتبرني مجرد واحد بس ليك بنصحلا عدت هطول عليك ، ولا فيهم همدحوأنا مش بكره مصر ، لأحسن تقول بفضح !ده أنا ابن مصر ، ولسمها بنضحأنا بس بترجاااااك ، سبنا .... نفرح”
“قمة ما يعاقب الله به عباده جراء ذنوبهم ، أن يمنحهم أشياء يراها غيرهم مميزات ولا يعلم كم هي مؤلمة إلا المـُـبتَّلى بها ، فلا هم نالوا الراحة من مميزاتها ، ولا هم من أقربائهم نالوا المواساة ، فقط من غيرهم الحسد ، حتي في الحزن والألم”