“أنا آلَمََوْقِعَة أدَنَأَه أقَرَّّ و أتعهّد أمأَمْ نَفَّسَي. و أمأَمْ الحَبّّ،و أمأَمْ القارئآت، و أمأَمْ خَلَقَ الله أجَمَّعِيِنّ، آلَمََغْرَميِنّ مَنَّهَم و التائِبَيَّنَ،مَنّ الآن و إلى يَوْم الدَيِّن. باِلْتِزأُمِّيّ بالََتالٍٍي:...1-أن أدَخَلَ الحَبّّ و أنا عَلَّى ثِقَة تأَمّّْة أنّه لا وُجُوَدَّ لحَبّّ أبُدّي.2- أن أكتسَبَّ حَصَآنَة الِصَّدْمَة و أتَوْقّع كَلَّّ شَيْء مَنّ حَبِيب.3- ألّا أبكَيْ بسَبَّبَ رَجُل. فُلّا رَجُل يستحَقَّّ دَموَعْي............. فَأْلَّذِي يستحَقَّّها حَقًَّّا ما كآنَ ليرَضَّى بأن يُبكَيِْنّي4- أن أحَبّّ كَمَا لَمْ تحَبّّ أَمَرَأة و أن أكَوَّنَ جأَهِزة للَنِْسْيآن..كَمَا يِنَّسَّى الرَجَال”

أحلام مستغانمي

Explore This Quote Further

Quote by أحلام مستغانمي: “أنا آلَمََوْقِعَة أدَنَأَه أقَرَّّ و أتعهّد أمأَمْ نَفَّسَي. و أمأَمْ … - Image 1

Similar quotes

“ثمّة نوعان من الشقاء. الأوّل ألّا تحصل على ما تتمنّاه. و الثاني أن يأتيك و قد تأخّر الوقت و تغيّرت أنت و تغيّرت الأمنيات بعد أن تكون قد شقيت بسببها بضع سنوات !!!”


“هذا الرجل الذي يرسم بشفتيه قدرها و يكتبها و يمحوها من غير أن يقبلها ، كيف لا أن تنسى كل ما لم يحدث بينه و بينها ؟”


“كلّما أقبلت على الله خاشعة. صَغُرَ كلّ شيء حولك و في قلبك. فكلّ تكبيرة بين يدي الله تعيد ما عداه إلى حجمه الأصغر. تذكّرك أن لا جبار إلّا الله و أنّ كلّ رجل متجبّر حتى في حبّه هو رجل قليل الإيمان متكبّر. فالمؤمن رحوم حنون بطبعه لأنّه يخاف الله.إبكي نفسك إلى الله و أنت بين يديه. و لا تبكي في حضرة رجل يخال نفسه إله، يتحكّم بحياتك و موتك. و يمنّ عليك بالسعادة و الشقاء متى شاء.البكاء بين يدي الله تقوى و الشكوى لغيره مذلّة. هل فكّرت يوما أنّك غالية على الله.اسعدي بكلّ موعد صلاة. إنّ الله بجلاله ينتظرك خمس مرات في اليوم. و ثمّة مخلوق بشري يدبّ على الأرض يبخل عليك بصوته و بكلمة طيّبة. ما حاجتك إلى " صدقة " هاتفيّة من رجل. إن كانت المآذن ترفع آذانها لك و تقول لك خمس مرات في اليوم أن ربّ هذا الكون ينتظرك و يحبّك.'' لقد حررني الله فليس لأحد أن يأسرني ”


“ثمّة نوعان من الشقاء. الأوّل ألا تحصل على ما تتمنّاه..و الثاني أن یأتیك و قد تأخّر الوقت و تغیرت أنت و تغیّرتالأمنیات بعد أن تكون قد شقیت بسببھا بضع سنوات !”


“ثمة نوعان من الشقاء. الأول ألا تحصل على ما تتمناه. و الثانى أن يأتيك و قد تأخر الوقت و تغيرت أنت و تغيرت الأمنيات بعد أن تكون قد شقيت بسببها بضع سنوات”


“ذلك أن الشهامة و الشموخ و الفروسية و الأنفة و بهاء الوقار و نبل الخلق و إغراء التقوى ، و النخوة ، و الإخلاص لامرأة واحدة ، و الترفع عن الأذى ، و ستر الأمانة العاطفية ، و السخاء العشقى الموجع فى إغداقه ، و الاستعداد للذود عن شرف الحبيبية بكل خلية ، و حتى آخر خلية ، و مواصلة الوقوف بجانبها حتى بعد الفراق .تلك خصال لعمرى ليست للبيع ، بل إن مجرد سردها هنا يدفع إلى الابتسام ، و يشعرنا بفداحة خسارتنا و ضىلة ما فى حوزتنا .أين ذهب الرجال الكل يسال ؟”