“لا رغبة لي بعلاقة معلقة، بدايتها جميلة ونهايتها مفتوحة.. متى تدرك بأنني تعبت من النهايات المفتوحة؟! تظن أنت بأن النهايات المفتوحة أسلم وبأنها أخف وطأة.. لكنها تستنزف سنوات غالية من أعمارنا.. تستنزف أحلاماً وآلاماً كبيرة..”
“متى تُدرك بأني تعبت من النهايات المفتوحة ياعزيز .. تظن أنت بأن النهايات المفتوحةأسلم .. ! .. وبأنها أخف وطأة .. ! ..لكنها تستنزف سنواتِ غالية من أعمارنا ياعزيز .. تستنزف أحلاما وآمالً كبيرة .. ! ..لا أحلم بِحُبِ مثالي .. ! .. ولا أرجو علاقة سرمدية .. كُل ماأتمناه ياعزيز علاقة سوية ..يكسوها الوضوح .. والصدق والإخلاص .. ! ..”
“في كل شيء أفعله أجيد خلق البدايات لكن نهاياتي دائما ما تكون معلقةمتى تدرك بأنني تعبت من النهايات المفتوحة تظن بأن النهايات المفتوحة أسلم و بأنها أخف وطأة ؟؟”
“أن تختار أنت طريقة وأدك .. أخف وطأة من أن تغتال بغتة ..”
“أصعب الميتات حبيبي ، أن ترى نفسك و أنت تموت .أقسى النهايات ، تلك التي يريدها لك من لا يحبك ؟.”
“قلت لي: أتعرفين جمانة.. لن تسعد امرأة في حياتها العاطفية إلا إن كانت غبية، أو أن تستغبي على أقل تقدير، لذا لن تسعدي أبدا جمان! - أتظن بأنني لا أجيد الاستغباء؟!- أنت لا تقدرين عليه، لا قدرة لك على الإدعاء بأنك غبية؛ لذا لن تسعدي مع رجل مهما أحبك.- تظن أنت بأنني أذكى من أن يسعدني رجل، وأظن أنا بأنني أغبى من أدعي الغباء فأسعد معه!”