“لا يجب أن أفقد (حسّي العادي ) بما حولي ،واخترعت تكنيكاً مفيداً أن (أكتم ) أقصاي عمن يحيطون بي ، وأرتدي قناعاً يدعى (العادية )ما استطعت إلى ذلك سبيلا ،أي أن أتشبّه بـ (مركز ّالدائرة ) محيطها يلامس الهواء خارجها ، ولكنّه مقفل ،والمركز في بطن المحيط كالجنين في بطن أمّه ،وهذا البطن قناع ،أعطني من فضلك ، ماذا ؟ قناعاً آخر ،قناعاً ثانياً ! ،هكذا قال نيتشه !!”