“قالت: هل تحبني أن أكون فاصلة أو نقطة ؟..قلت : كوني فاصلة فلا يلحق بكِ أحد .. وكوني نقطة ينتهي عندكِ كل أحد ..”
“عندما تصطدم بِـ فاصلة إسترح قليلاً ثم أكمل المسير إلى أن تصل الى نقطة فتقف فوقها لِـ تُصبح كدهشة ليس لها مثيل !”
“قالت..هل تحبني أكثر كحلم أم حقيقة؟قلت لها..أحبك.. حلما ينافس كل حقيقة..و..أحبك.. حقيقة لا يجاريها أي حلم.!”
“عندما يسقط الحديث عنككمطرّ غاضبتأكلّ لساني هرة سوداءو تبتّر أصابعي فأس فلاح زنجي متعصبو أبقى عاجزة في كتابة نقطة واحدةأو حتى فاصلة مبهمة إليكاخبرك فيها عن:صرخة الأعجاب أو الحبأو الشيء الذي لم أعرفه بعد,,!!”
“و لم تكن جملة معترضة في حياتي ، و لا فاصلة بين جملتين . كُنتَ حياتي كلها ، نقطة في آخر السطر ، و كلمة واحدة من أول السطر :- أحبك”
“تسارعون للنقاط تسرفون في تفسير معانيها ، تزيدون حجم التخيل وقد لا تعلمون أن كل نقطة تخفي وراءها قسوة أو أحيانا فرحة وقد تكون رغبة وقد يكون نداء كل نقطة بكلمة وكل كان تاريخ وكل حكاية بعض نقاط شئنا أكملناها أو أغلقنا عليها أرماسنا فلا تفتح إلا بموت جديد”