“على سيمايَ – إن لم تَشهدُوا سِيمايَ- آيُ الذُّعْرْوتلكَ سليقةٌ .. لا دَخْلَ فيها للطريقِ الوَعْرْأخالِفُ ظَنَّكُم وأقولُ إني لستُ أكرهُكُمْأحبُّ الناسَ ، كُلَّ الناسِ ، إلا مَن يَذوقُ الشِّعْرْ."............من تجربة (إهداء - إلى من لن يقرؤوني) - ديوان: سيرةٌ ذاتيةٌ أو موضوعيةٌ .. لا أدري”