“إن التفكير الواقعى فى معالجة شئون الناس هو الذى أنجح الإسلام قديما ٬ وجعل الناس يدخلون فى دين الله ٬ أما معظم مسلمى اليوم فأبعد شىء عن قضايا الشعوب المصيرية الشاملة!”
“إن الإنسان هو المخلوق الذي أنعم الله عليه بملكة التفكير،ومع ذلك فإن معظم الناس لا يستخدمون هذه الملكة كما يجب، حتى إن بعض الناس يكاد لا يتفكر أبداً”
“فلحساب من يتحدث بعض الناس عن الإسلام ويصورنه بعيدا عن مقررات الفطرة، وأشواق الإنسانية الكاملة؟ ولحساب من يعلو صوت الإسلام فى قضايا هامشية ويخفت خفوتا منكرا فى قضايا أساسية؟ ولحساب من يرى بعضهم الرأى من الآراء،أو يحترم تقليدا من التقاليد ثم يزعم أن الإسلام الواسع هو رأيه الضيق، وأن تقاليد بيئته هى توجيهات الوحى، وبقايا التعاليم السماوية على الأرض؟”
“إذا كان التأخر يشاهد فى بلاد الإسلام فمن بين الأسباب لذلك هو التفكير الدينى غير الصحيح، الذى يوجب علينا إعادة التفكير فيه ...فى الوقت الضائع - توفيق الحكيم”
“إن الساقطة تكون أحياناً فى رذيلتها و مباذلها أمام الناس، و لكنها فى فضيلتها و طهارتها أمام الله .. و الحرة أحياناً تكون فى رذيلتها و مباذلها أمام الله، و فى فضيلتها و طهارتها أمام الناس ،،،”
“الإسلام الذي أعرفه هو دين تسامح ومحبة وكظم للغيظ وعفو عن الناس، دين سلام وعدل ورحمة ولا تزر فيه وازرة وزر أخرى”