“يا سيِّدي يا الذي دوماً يعيدُ ترتيبَ أيَّاميوتشكيلَ أنوثتي...أريد أن أتكئ على حنان كَلِماتِكْحتى لا أبقى في العَرَاءْوأريدُ أن أدخلَ في شرايينِ يَدَيكْحتى لا أظلَّ في المنفى...”
“كُن صديقي، ليس في الأمر انتقاصٌ للرجولة..غير أن الشرقيّ لا يرضى بدورٍ غير أدوار البطولة.”
“ايها السيد..إنى كنت فى بحر بلادى لؤلؤةثم القانى الهوى بين يديكفأنا الآن فتافيت امرأة”
“قل لمن كان بالمنى يلقاني..ويغني بالبشر حين يراني..كيف بالله غيرته الليالي ؟فطواني في غمرة النسيان !شغلته شواغل الدهر عني..بعد ان كنت حبه الفاني..”
“ليتني كنت كتاباً لك فيه ما تشاءمن ترانيم حنانٍ.. وتراتيل دعاءليت أني نقطة من دمك العذب الإباءفأنا مثلك يا مولاي أهوى الكبرياءتلك أحلامي فخذ منها وحقق ما تشاء!”
“حين أكون بحالة عشق..أشعر أن العالم أضحى وطنيوبإمكاني أن أجتاز البحروأعبر آلاف الأنهاروبإمكاني..أن أتنقل دون جوازكالكلمات.. وكالأفكار..حتى تكون حبيبييذهب خوفي..يذهب ضعفي..أشعر أني بين نساء الأرض الأقوى”