“طائِفُ النارِ طافَ كُلَّ البِقاعِ ..آخذًا في الصعودِ نحوَ القاعِ ...سَرَقَ الشيخَ عند كلِّ صلاةٍ ،وسَبَى الأمَّ عند كلِّ رَضاعِ ...وسَقى الدَّاعي شَربةً من حَميمٍ،فكَفاهُ المأمولَ بالمُستطاعِ ....."..............من تجربة (الساحر) - ديوان: تعاطٍ”
“يا حُطامَ الأهلِينَ لو مَاتَ قَلبيبين ظهرانَيكُمْ ،، فلا تَحنِيطاعَمِّدوني هُنا بماء ِ المَجَاريوازرَعُوني في أرضِكُمْ قُنَّبِيطا .".........من تجربة (تعاطٍ) - ديوان: تعاطٍ”
“ألا إنَّ وحيَ اللهِ في كلِّ كائنِ .. من الصخرِ والأشجارِ والحيوانِوفي عالمِ الأركانِ في كلِّ حالة ٍ.. وفي أنفسِ الأفلاكِ والمَلَوانِوقد نزلتْ أملاكه من مقامِها .. ليلقاه منها بالتقى الثقلان”
“من كلِّ هذي الريح اخترتُ عاصفةً هُزمتْ لأسكنُهامن كلِّ هذا الكون اخترتُ عاطفةًما زلتُ أهزمها لتسكنني.”
“لستَ حُـلمــًاأنتَ أكبرُ من كُلّ أحلاميلستَ لــُغتيأنتَ أكبرُ من كلِّ اللغاتِ”
“هي جاريةٌ سيدَةْ ..وأنا سَيِّدٌ مُغرَمٌ بالتَّذَلُّلِ مُثرٍ ومُفلِسْ ..وهَوايَ الأورُبِّيُّ لا أتكلَّفُهُ ، أتقبَّعُ في تُؤَدَةْ ...ثم أسعى إلى صفحاتِ كتابٍ لَهُمْ ، أتأوَّلُ ما قاله بَطَلي ، ثُمَّ أُبلِسْ !اعترضْتُ مَضاءَ حماقتِها فإذا وجهُها ليس يُفصِحُ إلاّ ...!كَثُرَ الوَردُ في خَدِّها حين قَلاّ ..."...من تجربة (تذكُّرُ كلِّ ما لم تَقُله) - ديوان : طقوس التبرُّم”