“المطيع الذليل الذي يحني ركبته استجاءذلك الذي يقضي عمره منكبا على عبوديته، معتزا بذله.أنه أشبه مايكون بحمار سيده،لا يعيش لشيء سوى العلف.”
“من الذي فرق بيني وبين من أحب؟ من الذي وضعني في طرف العصا ووضع العالم في طرفها الآخر ثم ثناها على ركبته حتى كسرها؟”
“و لقد لخص بعض الباحثين التربويين آثار الوالد على الناشئة فقالوا :- الطفل الذي يعيش في أجواء النقد اللاذع -يتعلم- احتقار الناس.- الطفل الذي يعيش في أجواء الأمن -يتعلم- الثقة بالنفس.- الطفل الذي يعيش في أجواء العداء -يتعلم- المشاجرة و الخصومة.- الطفل الذي يعيش في أجواء التقبل -يتعلم- محبة الخلق.- الطفل الذي يعيش في أجواء الخوف -يتعلم- توقع الأذى و الضرر.- الطفل الذي يعيش في أجواء التفهم -يتعل...م- تطوير الأهداف.- الطفل الذي يعيش في أجواء الشفقة -يتعلم- الأسف لما يحدث معه.- الطفل الذي يعيش في أجواء الصدق -يتعلم- سلامة الصدر.- الطفل الذي يعيش في أجواء الغيرة -يتعلم- الشعور بعقدة الذنب.- الطفل الذي يعيش في أجواء اللطف -يتعلم- رؤية خير الحياة و جمالها.و يمكن أن نمضي بالمقارنة إلى بقية صفات الإنسان و ان نقول :- الطفل الذي يعيش في أجواء الغيبة -يتعلم- سوء الظن.- الطفل الذي يعيش في أجواء العصبية -يتعلم- التكبر على الناس.- الطفل الذي يعيش في أجواء الفوضى -يتعلم- الارتجال.و هـــكـــذا ...”
“بعضنا يعيش عمره حسرة على قطار فاته !”
“إن صورة المؤمن "الهين اللين" الذي "لولا التشهد لكانت لاؤه نعم" عهي ليست الصورة النموذجية دومًا فأحيانًا على المؤمن أن يقول: لا، تجاه كل ما يحاول سلب عبوديته منه له عز وجل.”
“الفنان لا يبتدع أسلوب حياته، بل يعيش بالأسلوب الذي يبدع به”