“ولرُبٌّ نازلةٍ يضيق بها الفتى * ذرعاً وعند الله منها المخرجُضاقت فلما استحكمت حلقاتها * فُرجت وكان يظنها لا تُفرجُسهرت أعين ، ونامـت عيـونفي أمـور تكـون أو لا تكـونفادرأ الهم ما استعطت عن النفسفحملانـك الهـمـوم جـنـونإن رباً كفاك بالأمس مـا كـان سيكفيك فـي غـدٍ مـا يكـونشَكَوْتُ إلَى وَكِيعٍ سُوءَ حِفْظِي - فَأرْشَدَنِي إلَى تَرْكِ المعَاصي. وَأخْبَرَنِي بأَنَّ العِلْمَ نُورٌ - ونورُ الله لا يهدى لعاصي”
“شكوت الى وكيع سوء حفظي فأرشدني إلى ترك ترك المعاصي وأعلمني بأن العلم نور ونور الله لا يهدى لعاصي”
“- إن ربًا كفاك بالأمس ماكان . . سيكفيك قي غد مايكون”
“إذا أصبحت عندي قوت يوميفخل الهم عني يا سعيد..!!؟و لا تخطر هموم غدٍ بباليفإن غداً له رزق جديدأسلم إن أراد الله أمراًفأترك ما أريد لما يريدو ما لإرادتي وجه, إذا ماأراد الله لي ما لا أريد”
“سئلت وكيع سوء حفظي فنصحني بترك المعاصي.... و قال ان العلم نور, و نور الله لا يهدي لعاصي”
“أعرض عن الجاهل السفيهفكل مـا قـال فهـو فيـهما ضر بحر الفرات يومـاًإن خاض بعض الكلاب فيه”
“يقول الأمـام الشافعيكٌلما تعلقتٌ بـ شخصٌ تعلقاًأذاقكْ الله مٌرّ التعلقٌ لـ تعلم أن الله يغار على قلب تعلق بغيرهٌفيصدٌك عن ذاك لـ يرٌدك إليه ♥يارب لا تعلق قلوبنا إلا بك”