“ولرُبٌّ نازلةٍ يضيق بها الفتى * ذرعاً وعند الله منها المخرجُضاقت فلما استحكمت حلقاتها * فُرجت وكان يظنها لا تُفرجُسهرت أعين ، ونامـت عيـونفي أمـور تكـون أو لا تكـونفادرأ الهم ما استعطت عن النفسفحملانـك الهـمـوم جـنـونإن رباً كفاك بالأمس مـا كـان سيكفيك فـي غـدٍ مـا يكـونشَكَوْتُ إلَى وَكِيعٍ سُوءَ حِفْظِي - فَأرْشَدَنِي إلَى تَرْكِ المعَاصي. وَأخْبَرَنِي بأَنَّ العِلْمَ نُورٌ - ونورُ الله لا يهدى لعاصي”
“شكوت الى وكيع سوء حفظي فأرشدني الى ترك المعاصيوعلمني ان العلم نور ونور الله لا يهدى لعاصي”
“شكوت الى وكيع سوء حفظي فأرشدني إلى ترك ترك المعاصي وأعلمني بأن العلم نور ونور الله لا يهدى لعاصي”
“- إن ربًا كفاك بالأمس ماكان . . سيكفيك قي غد مايكون”
“من يتخلى عن الله فعلم تمام العلم انه لم يعرفه قط ... إنك لا تهدي من أحببت ولكن الله يهدى من يشاء”
“كَلمَاتك .. تُرسِلُني إلَى هُنَاكحَيثُ لا هُنَاك إلّا أنا .. وكَلِمَاتُكَ .. وعَيْنَاكَ ..”