“لكنك لا تُحبني .. ! ..سحبت رجلي ووضعت موطيء قدمي على قلبك .. ! .. أمُتأكدة أنتِ من أني لا أحبك .. ؟نعم , مُتأكدة ..أنظري إلي .. ! ..ماذا .. ؟أنظري إلي .. ! ..نظرت إلى عينيك البُنتين .. لمعت عيناك برقةِ جارحة ياعزيز .. ! ..في كُل مرة ننظرُ إلى بعضنا بهذا الشكل .. أشعر بحرارةِ تَجتاحُ روحي .. ! .. أرى الحُبفي عينيك البريئتين ياعزيز .. فأشتعل .. ! ..شعرتُ بنبضاتِ قلبك تَزداد سرعة حتى كادت أن تدفعَ قدمي من على صدرك .. ! ..ضحكت أنا فأبتسمت بدون أن ترمش لك عين .. ! ..أرأيتِ .. ؟! ..أُحبك ..قبلت موطيء قدمي وقلت : .. أنا عائلتك وأنتِ عائلتي .. لن تشعري بالوحدة معي .. أعدكِ”

أثير عبدالله النشمي

Explore This Quote Further

Quote by أثير عبدالله النشمي: “لكنك لا تُحبني .. ! ..سحبت رجلي ووضعت موطيء قدمي … - Image 1

Similar quotes

“ سألتني : جُمان , ماأكثر ما يُجذبكِ فيني .. جسديا .. ! ..أرفض السئلة المُفخخة ياعزيز .. ! ..ضحكت بقوة : ياغبية .. ! .. أقصد بشكلي ..أممم .. تجذبني فيك خمسة أشياء .. !أنت طويل .. ومن حسن حظك أني أحب أن يكونرجُلي طويل .. ! ..أُحب عيناك لن أرى فيهما أحاديث كثيرة ..أتظنين بأن بإمكانكِ قراءة مافيهما .. ؟ ..أنا لا أظن .. أنا مُتأكدة من هذا ..وايضا أحب شكلك عندما لا تحلق لفترة طويلة .. ! ..تبدو أكثر وسامة ورجولة .. ! ..سألتني بنشوة : وماذا أيضا .. ؟أحب صوتك .. صوتك ( قوي ) .. كمُقدمي نشرات الاخبار .. !قلت ساخرا ومُضخما لصوتك : العربية تبحثُ دائما عن الحقيقة .. !! ..ياربي ع السخافة .. ! ..والخامس .. ؟ ..الخامس ياحبيبي .. عروق يديك البارزة .. ! .. إلهي كم هي جذابة .. ! ..وضعت يدك تحت ذقنك وأنت تنظر إلي بدهشة : جُمانة .. أتدركين أنكِ غريبة .. ؟ ..لماذا .. ؟ ..لول مرة .. أسمع عن فتاة تحب في حبيبها عروق يديه .. ! .. مالجاذبية في هذا .. ؟ ..مسكت يدك وأنا أتحسس عروقك بأصابعي .. لا أدري ! .. أحبها ..قلت لي مُبتسما : أتحبين عروقي لانكِ تجرين فيها .. ؟ ..أجبتك : رُبما .. ! ..لمعت عيناك خُبثا : جمانة .. أأخبرك عن مايُجذبني فيك .. ؟ ..تركتُ يدك وقلت لك : لا .. ! ..سألتني : لماذا .. ؟ ..قرأت الجابة في عينيك .. ! .. ألم أخبرك بأني أقرأ مافيهما..؟وماذا قرأتِ .. ؟! ..مالا يليق .. ! ..فأنفجرت ضحكا .. ! .. ”


“رفعت رأسي للسماء ودعيت الله .. دعيته أن تَعود إلي .. أنْ لا يحرمني مُنك .. وأن يَغفرَ ليدعوتي السابقة في انتزاعك من قلبي .. ! ..أتعبني غيابك ياعزيز .. ! .. أتعبني كثيرا .. ! ..”


“قلت لك .. ألا أستحق أن تلتزم معي .. ؟! .. ألا تستطيع أن تلتزم بي .. ؟ ..صرخت فيني : جُمانة ! .. أنا لم ألتزم بأهلي حتى ألتزم بك .. ! .. بإختصار .. أنا لا ألتزمبأحد ولن ألتزم بأحد .. حتى لو كنتِ أنتِ المعنية .. !”


“كُنت أضعُ بعضا من عطرك على الوسادة قبل أن أنام في كُل ليلة .. ! .. كُنت أشعر وكأنيأنام على صدرك .. بين ذراعيك .. ! ..لكني أكاد أجزم بأن صدرك أكثر دفئا من وسادتك هذه .. !! ..”


“أنتظرتُك وأنتظرتك وأنتظرتك ولم تأتي .. ! .. مضى أسبوع وأسبوعين وثلاثة .. ولم تُشفقفعُدت أستجدي رضاك بعدما شعرتُ بالخطر .. ! ..تغضب كثيرا حينما أسألك .. أُتحبني .. ؟! ..مارأيكِ أنتِ .. ؟! ..أخبرني أنت ..نعم , أُحبك .. ! ..لا أشعرُ بهذا ..”


“متى تُدرك بأني تعبت من النهايات المفتوحة ياعزيز .. تظن أنت بأن النهايات المفتوحةأسلم .. ! .. وبأنها أخف وطأة .. ! ..لكنها تستنزف سنواتِ غالية من أعمارنا ياعزيز .. تستنزف أحلاما وآمالً كبيرة .. ! ..لا أحلم بِحُبِ مثالي .. ! .. ولا أرجو علاقة سرمدية .. كُل ماأتمناه ياعزيز علاقة سوية ..يكسوها الوضوح .. والصدق والإخلاص .. ! ..”