“لكنك لا تُحبني .. ! ..سحبت رجلي ووضعت موطيء قدمي على قلبك .. ! .. أمُتأكدة أنتِ من أني لا أحبك .. ؟نعم , مُتأكدة ..أنظري إلي .. ! ..ماذا .. ؟أنظري إلي .. ! ..نظرت إلى عينيك البُنتين .. لمعت عيناك برقةِ جارحة ياعزيز .. ! ..في كُل مرة ننظرُ إلى بعضنا بهذا الشكل .. أشعر بحرارةِ تَجتاحُ روحي .. ! .. أرى الحُبفي عينيك البريئتين ياعزيز .. فأشتعل .. ! ..شعرتُ بنبضاتِ قلبك تَزداد سرعة حتى كادت أن تدفعَ قدمي من على صدرك .. ! ..ضحكت أنا فأبتسمت بدون أن ترمش لك عين .. ! ..أرأيتِ .. ؟! ..أُحبك ..قبلت موطيء قدمي وقلت : .. أنا عائلتك وأنتِ عائلتي .. لن تشعري بالوحدة معي .. أعدكِ”
In this excerpt from the work of Athir Abdulah al-Nashmi, the speaker expresses doubts about the other person's love for them, only to be reassured by the intensity of the other person's gaze. The imagery of placing a foot on the other's heart and the discussion of feeling warmth and love in the other person's eyes creates a vivid and emotional scene. Ultimately, the declaration of love and the promise of never feeling lonely with the speaker indicate a deep connection and commitment between the two individuals.
In this passionate interaction between two individuals, we see the complexity of human emotions and the power of love to transcend boundaries. The idea of finding solace and connection in a romantic partner, akin to finding a family, speaks to the deep need for emotional support and understanding in relationships. This excerpt reminds us of the transformative nature of love and how it has the ability to heal, comfort, and bring warmth to our souls in the midst of uncertainty and doubt.
In this excerpt from a novel by Athir Abdulaziz Al-Nashmi, two characters have a tender moment where one expresses their love for the other. The dialogue and actions show the depth of their emotions and the intimacy between them.
In this passage from the work of Athir Abdulah Al Nashmi, we see a deep and complex relationship between two individuals. The dialogue between the characters raises questions about love, trust, and commitment. Here are some reflection questions to consider:
“.. كم أنا أحبك حتى أن نفسي من نفسها تتعجبيسكن الشعر في حدائق عينيك .. فلولا عيناك لا شعر يُكتب ..”
“إن كلمة (أغمض عينيك واتبعنى) لا يمكن أبدا أن يقرها دين يؤمر رسوله بهذا البيان الواضح : (قل هذه سبيلي أدعو إلى الله على بصيرة أنا ومن اتبعني وسبحان الله وما أنا من المشركين).”
“كنت ببساطة أحتاج إلى وقت للوقوف على قدمي من جديد”
“ سألتني : جُمان , ماأكثر ما يُجذبكِ فيني .. جسديا .. ! ..أرفض السئلة المُفخخة ياعزيز .. ! ..ضحكت بقوة : ياغبية .. ! .. أقصد بشكلي ..أممم .. تجذبني فيك خمسة أشياء .. !أنت طويل .. ومن حسن حظك أني أحب أن يكونرجُلي طويل .. ! ..أُحب عيناك لن أرى فيهما أحاديث كثيرة ..أتظنين بأن بإمكانكِ قراءة مافيهما .. ؟ ..أنا لا أظن .. أنا مُتأكدة من هذا ..وايضا أحب شكلك عندما لا تحلق لفترة طويلة .. ! ..تبدو أكثر وسامة ورجولة .. ! ..سألتني بنشوة : وماذا أيضا .. ؟أحب صوتك .. صوتك ( قوي ) .. كمُقدمي نشرات الاخبار .. !قلت ساخرا ومُضخما لصوتك : العربية تبحثُ دائما عن الحقيقة .. !! ..ياربي ع السخافة .. ! ..والخامس .. ؟ ..الخامس ياحبيبي .. عروق يديك البارزة .. ! .. إلهي كم هي جذابة .. ! ..وضعت يدك تحت ذقنك وأنت تنظر إلي بدهشة : جُمانة .. أتدركين أنكِ غريبة .. ؟ ..لماذا .. ؟ ..لول مرة .. أسمع عن فتاة تحب في حبيبها عروق يديه .. ! .. مالجاذبية في هذا .. ؟ ..مسكت يدك وأنا أتحسس عروقك بأصابعي .. لا أدري ! .. أحبها ..قلت لي مُبتسما : أتحبين عروقي لانكِ تجرين فيها .. ؟ ..أجبتك : رُبما .. ! ..لمعت عيناك خُبثا : جمانة .. أأخبرك عن مايُجذبني فيك .. ؟ ..تركتُ يدك وقلت لك : لا .. ! ..سألتني : لماذا .. ؟ ..قرأت الجابة في عينيك .. ! .. ألم أخبرك بأني أقرأ مافيهما..؟وماذا قرأتِ .. ؟! ..مالا يليق .. ! ..فأنفجرت ضحكا .. ! .. ”
“كنت أتدحرج يوماً بعد آخر نحو هاوية حبك ، أصطدم بالحجارة والصخور ، وكل ما في طريقي من مستحيلات . ولكني كنت أحبك . ولا أنتبه إلي آثار الجراح على قدمي ، ولا إلي آثار الخدوش على ضميري الذي كان قبلك إناء بلور لا يقبل الخدش. وكنت أواصل نزولي معك بسرعة مذهلة نحو أبعد نقطة في العشق الجنوني .وكنت أشعر أنني غير مذنب في حبك . على الأقل حتى تلك الفترة التي كنت مكتفياً فيها بحبك ، بعدما أقنعت نفسي أنني لا أسيء إلي أحد بهذا الحب .وقتها لم أكن أجرؤ على أن أحلم بأكثر من هذا . كانت تكفيني تلك العاطفة الجارفة التي تعبرني لأول مرة ، بسعادتها المتطرفة أحياناً ، وحزنها المتطرف أحياناً أخرى ..كان يكفيني الحب .متى بدأ جنوني بك ؟”