“النكسة قامت وحَطّتْ على الرّوسْ يابلادناوالأم هاجتْ وشافتْ ولادها بتقتل ولادهاودموعها السودا علي خدها المتحني دمْوالحق ويا البياض دابوا وسابو العَلَّمْوقف الشهيد وقال الدم مش دميوهقول شهيد إزاي وإبني قتل إبني”
“مش هغضب لما برّه أتهانمش علشان أنا إتعودت أو جبانمنا علي أرضي وعايش مُهانقايم مُهان نايم مُهانيوم لما احس إني في بلدي إنسانهبقى أغضب لما برّه أتهان”
“لماذا انتِ دوما في أحلاميإلي متى تصرّين علي إقتحامِ مُخيّلاتيإلي متى تثتأثرين بذكرياتيوتُجبرين الماضي علي الِحاق بحاضريوتسحقين بكل ما هو آتِوأنت ياقلب أما سئمتُ حُبِهَاأم هو سحر من هوى العناتِإرحلي …ألا كفى ما أقترفت يداكيأما آن أن تَخرُجي من حياتي ….؟”
“منا الي قولت هرجع حقك المهدوروكان الرد رصاص حجب عن عيوني النوروكفن في كل شارع من شوّارعك بيدوروصوره جنب صور خواتي علي الصوروفي الاخر يقولوا عني ده واد مأجور”
“أقتلي ما بداخلي من إشتياقأنقذيني بالخلاصِ…أو العناق”
“هل لي …..؟هل لي أن أذكر قلباً يوماً أدمانيعن حبٍ بلغَ حدودَ الشمسِ وأقصانيوأجوب بحار الشوقِ دون أن أُدرك شُطئَانيهل لي ان أمدح عشقا أرثاني…..!؟”
“يسألوني كيف حالي بعدَ الرحيل ...فهل من شئ تَبَقى حتى يُجيِب”