“ماذا أقول عن كهوف روحي؟ تلك الكهوف التي تخيفك، إني التجئ إليها عندما أتعب من سبل الناس الواسعة وحقولهم المزهرة وغاياتهم المتعرشة، إني أدخل كهوف روحي عندما لا أجد مكانًا آخر أسند إليه رأسي، ولو كان لبعض من أحبهم الشجاعة لدخول تلك الكهوف لما وجدوا فيها سوى رجل راكع على ركبتيه وهو يصلي.”

جبران خليل جبران

Explore This Quote Further

Quote by جبران خليل جبران: “ماذا أقول عن كهوف روحي؟ تلك الكهوف التي تخيفك، إ… - Image 1

Similar quotes

“لا , لا أريد أن يفهمني بشري إذا كان فهمه إياي ضرياً من العبودية المعنوية . وما أكثر الذين يتوهمون أنهم يفهموننا لأنهم وجدوا في بعض مظاهرنا شيئاً شبيهاً بما اختبروه مرة في حياتهم . وليتهم يكتفون بادعائهم ادراك أسرارنا – تلك الأسرار التي نحن ذواتنا لا ندركها – ولكنهم يصموننا بعلامات وأرقام ثم يضعوننا على رف من رفوف أفكارهم واعتقاداتهم مثلما يفعل الصيدلي بقناني الأدوية والمساحيق !”


“لا , لا ٔاريد ٔان يفهمني بشري ٕاذا كان فهمه ٕاياي ضرباً من العبودية المعنوية . وما ٔاكثر الذين يتوهمون ٔانهم يفهموننا لأنهم وجدوا في بعض مظاهرنا شئياً شبيهاً بما اختبروه مرة في حياتهم . وليتهم يكتفون بادعائهم ادراك ٔاسرارنا – تلك الأسرار التي نحن ذواتنا لا ندركها – ولكنهم يصموننا بعلامات و أرقام ثم يضعوننا علىٕ رف من رفوف ٔافكارهم واعتقاداتهم مثلما يفعل الصيدلي بقناني الدوية والمساحيق !”


“ماذا أقول في أمثال هؤلاء ؟؟إنهم كجميع الناس يقفون في أشعة الشمس و لكنهم يولون الشمس ظهورهم ،، فهم لذلك لا ينظرون سوى أظلالهم”


“ما أكثر الذين يتوهمون أنهم يفهموننا لأنهم وجدوا في بعض مظاهرنا شيئا , شبيها بما أختبروه مرّة في حياتهم .وليتهم يكتفون بادعائهم معرفة أسرارنا تلك الأسرار التي نحن ذواتنا لا ندركها - ولكنهم يصموننا بعلامات وأرقام ثم يضعوننا على رف من رفوف أفكارهم واعتقاداتهم مثلما يفعل الصيدلي بقناني الأدوية والمساحيق”


“لابد للكشف عن الحق من اثنين : رجل يجهر به و آخر يفهمه .”


“في تلك السنة ولدت ثانية و المرء إن لم تحبل به الكآبة و يتمخض به اليأس ، و تضعه المحبة في مهد الاحلام ، تظل حياته كصفحة خالية بيضاء في كتاب الكيان .في تلك السنة شاهدت ملائكة السماء تنظر الى من وراء أجفان امرأة جميلة ، و فيها رأيت ابالسة الجحيم يضجون و يتراكضون في صدر رجل مجرم ، و من لا يشاهد الملائكة و الشياطين في محاسن الحياة و مكروهاتها يظل قلبه بعيدا عن المعرفة و نفسه فارغة من العواطف”