“انظري ضحكي ورقصي فرحا وأنا أحمل قلباً ذبحاويراني الناس روحا طائراً والجوى يطحنني طحن الرحى”
“أطلق دعابته وأخذ يقهقه عالياً.. قهقهتُ معه.. هدأ ضحكي وهو لا يتوقف.. توقفتُ وهو كما هو؛ حتى لقد ندمت على ضحكي مجاملةً له، ونظرت له مزدرياً !”
“إني لا أحمل هم الإجابة ولكني أحمل هم الدعاء.”
“جاء في العقد الفريد أن عبد الملك بن عمر بن عبد العزيز قال لأبيه: ( يا ابت مالك لا تنفذ الأمور؟ فوالله لا أبالي في الحق لو غلت بي وبك القدور. قال عمر : لا تعجل يابني فإن الله تعالي ذم الخمر في القرآن مرتين وحرمها في الثالثه، وأنا أخاف أن أحمل الناس علي الحق جملة فيدعوه وتكون فتنة)”
“و يــراه دمعي .. فينتشي فرحا !”
“النهارده كنت كويس قدام الناس .. بس ما كنتش أنا، ومش عارف إمتى هاكون كويس وأنا!”