“أتحرك صوبككما يتحرك كل حيّ صوب الضوءو أهمس بإسمككما يهمس السجين البريء بإسم الحريةو أحبك ، بأسلوبي الخاص المتوحش الأبكم”
“والحب كما يمارسونههو دور من إثنين: دور الجلادودور الضحيةوكل ما نملكههو أن نختارأي الأدوار أقرب إلى حقيقتنا الداخلية”
“لم يعد ثمة وطن او حبيب يستطيع تعليقي على حبال الذل والانتظار مثل ثوب نصف مهترىء غسلوه طويلا بالمطهرات من الحياة والحب والشوق وشهية التحليق .. لانني حرة”
“إن العاصفة هي صوت قلب لم يثأر له !إن العاصفة هي صوت بكاء قلب،بدأ ينسى،ينسى،ينسى”
“الأمومة هي الحب من أول ركلة ( في البطن من الداخل ! )”
“فالمجنون إنسان غادر نهائياً عالم الآخرين ليمارس سقوطه البطيء إلى قاع ذاته، وربما ليلمح بين آن وآخر شطآن الحقائق الإنسانية، وأسرارها النائية، يقرأ أبجديتها المشوشة عبر ضباب تمزقه، أليس الجنون كما يقول إريك فروم، هو (العودة إلى الداخل)؟”