“يالله حجابك، رغم هذه السماء الصافية، كثيف توجتني بتاج العقل، و أبقيتني طالباً فقيداً يعجزه المسطور في الكتاب . هل أودعت يا رب هذا القلب جواب السؤال؟ و كيف أشق صدري و أغسل قلبي من كل شائبة، فيصفو كما المرآة و ينجلي، فأشاهد فيه معنى الحكاية و الهدف؟!" علي”
“يا الله.. حجابك، رغم هذه السماء الصافية، كثيف.توّجْتَني بِتاج العقل، وأبقيتَني طالباً فقيداً يعجزه المسطور في الكتاب. هل أودعت يارب القلب جواب السؤال؟ وكيف لي أن أشق صدري، وأغسل قلبي من كل شائبة، فيصفو كما المرآة وينجلي، فأشاهد فيه معنى الحكاية والهدف؟!”
“يا الله، حجابك رغم هذه المساء الصافية، كثيف. توجتنى بتاج الغقل، وأبقيتنى طالبًا فقيدًا يعجزه المسطور فى الكتاب. هل أودعت يا رب القلب جواب السؤال؟ وكيف لى أن أشق صدرى، وأغسل قلبى من كل شائبة، فيصفو كما المرآة وينجلى، فأشاهد فيه معنى الحكاية والهدف؟!”
“يا الله.حجابك,رغم هذه السماء الصافية,كثيف.توجتني بتاج العقل,وأبقيتني طالبا فقيدا يعجزة المسطور في الكتاب.هل يارب أودعت القلب جواب السؤال؟وكيف لي أن اشق صدري,وأغسل قلبي من كل شائبة,فيصفو كما المراة وينجلي,فأشاهد فيه معنى الحكاية والهدف.”
“كنت عاقلا، و مثقفا و طالبا في الدراسات العليا، و كل شيء يبدو علي ما يرام، و في الداخل صحراء فيها كائن قاعد علي ركبتيه في الفراغ و "يأكل قلبه" كما يقول الشاعر الإنجليزي, فسألته "هل هو مر؟" "مر جدا يا صديق”
“الألفة الشديدة و التعود [تعدان] عائقا للتفكير في الشيء و تدبره ، فالتكرار الرتيب يفقد أعظم ظواهر هذا الكون روعتها و عظمتها . و إلا فكيف لا تهتز مشاعرنا لرؤية الشروق كل صباح بما فيه من الآيات البينات ؟ ، و كيف لا تمتلئ أنفسنا بالخشوع و نحن نستعرض ، صباحا و مساء ، الخلائق التي تعمر أرضنا من نباتات و حيوانات و طيور في جو السماء و أسماك في البحار و الأنهار ؟ ”