“رمحك ساعة أنغرس بكى .كان كعينيك بريئا ونبيلاصفاء صخرة مبتلة مجرحة بعد عاصفة المطر والرعد والصواعقحزن صخرة أحبت ذلك الزلزالصفاء .حزن.وعيناك ،أذكر أنني قلت لك مرة في لحطة :أحبهما هكذا ،رماديتين”
“لماذا يسلخني حية ألمك .. و لا يحرك ألمي لك شعرة؟؟؟ لماذا يدميني بعدك ...ثم تصرخ أنت من أن حبي يجرحك مرة تلو مرة؟؟؟ احتياجي إليك في نظرك قسوة .. غيرتي عليك .. في قاموسك هفوة .. فأخبرني يا صاح متي ستعرف أنني أنثي .. و لست صخرة؟؟؟؟؟؟”
“ربما دمعي لأني حسبتك ماسة ، تستطيع أن تزيل عن قلبي ما تراكم من هموم وحزن وألم ... وفوجئت بك مجرد صخرة عادية ..كأي صخرة اقابلها كل يوم ...مجرد حجر في الطريق تطاله كل يد ... وتطأه أي قدم ...”
“كما ينبت العشب بين مفاصل صخرة. وُجدنا غريبين يوما.”
“نملة سوداء على صخرة سوداء فى ليلة حالكة الظلمة يرزقها الله”
“كان هو الذي أصرّ أن يجلس كلانا إلى طرفي المائدة و نكتب معًا، كان ذلك وقت كتب كل منّا "لماذا نحن هكذا؟". لكنه مرة أخرى انتهى بعدم كتابة شيء أكثر من "لماذا الآخرون هكذا؟".”