“لكني سقطتبكلمةٍ واحدةسقطتكأني حائط من زجاج”
“جاوزتُ العشرين ببضع سنين،لكني أشعر أني متغضّنْلا وجهي، بل أعصابي وخيالي ودمائي،لا أبصر نفسي، بل أبصر مخلوقاً معروقاً هرماًتتوكأ كفاه على أقرب حائط.”
“ما جدوى أن يكون النظام من حديد والمواطن من زجاج؟”
“أنا حنّا يعقوب، مسيحي من بيروت، بيتي على حائط كنيسة مار إلياس الكاثوليك.”
“أصبح تدوين التاريخ فى بلادنا فوضى فكل من يشترى نتيجة حائط توضح التواريخ يصبح مؤرخا”
“ألم أخبرك بأن الذي ينظر للمطر من خلف زجاج النافذة يفوته الكثير من بلل الدهشة ، و نقرات الفرح ؟”