“لا ترعبني الكلمات التي قلتها..الذي يرعبني هي الكلمات التي لم أقلها، وكان يجب عليّ أن أقولها!”
“من القسوة تعلمت أن أُحب لا أن أمنح الحب بالضرورة، ومن الخذلان تعلمت ألا أمنح إلا ما يعادل ما يُمنح لي. ومن كلاهما.. تعلمت أن كل الأشياء التي بقت بقلبي ولم أمنحها، وكل الكلمات التي لم أقلها بحرية.. أغلى من كل الأشياء التي منحتها والكلمات التي قلتها.”
“أحب أن أُحِب، أحب أن أُحَب وأكون محبوبة. أحب جميع الكلمات التي انتظرتني ولم أقلها لأحد. أحب الكلام المجهول الذي لم أتأكد من وجوده.”
“أنا الذي ظننتُ أن لا شيء في الدنيا أقرب ك مني، كما هو لا شيء أقرب لي منك، اكتشفتُ أخيراً أن الكلمات التي يقولها عاشقان في لحظة عناق، والوعود التي يقطعانها في غمرة بكاء، لا يجب أن تؤخذ بجدية”
“ أنا الذي ظننت أن لا شيء في الدنيا أقرب لكِ مني , كما هو لا شيء في الدنيا أقرب لي منكِ , اكتشفتُ أخيرا ً أن الكلمات التي يقولها عاشقان في لحظة عناق , والوعود التي يقطعانها في غمرة بكاء , لا يجب أن تؤخذ بجدية . ”
“ها أنذا أحاول أن أجترح تصوير شيء ما، و ما إن يلفني الصمت حتى أدرك أني ما قلت شيئا على الإطلاق. ثمة مادة دبقة، نورانية، على نحو بديع، بقيت في أعماقي تتحدى الكلمات. و هي اللغة التي لم أتفهمها هناك، و التي من المحتم أنها الآن تجد ترجمتها في دواخلي؟ هناك أحداث، صور، و أصوات بدأ معناها الآن ينبعث حياً، تلك الكلمات التى لم تعرف التسجيل و لا الصياغة التي تكمن فيما وراء الكلمات، أبعد غوراً، أكثر التباساً من الكلمات.”