“لا يسمح الجنرالات لأحد بإعادة النظر بسلطتهم ، لذا لم يترددوا بقتل أو سجن كل عسكري اعترض علي سياسة استئصال التيار الإسلامي ، و لم ير حلا سوي الحوار”
“ربما أتمني أن أتحدث معه .. أشكو له .. أطلعه علي بعض ما حدث .. أستشيره في أمور .. لكن يبدو أن الموت لا يسمح بأن نحكي سوياً أو يسمح و لم يحن الوقت بعد …قطعة من أوروبا - رضوي عاشور”
“يجب على المرء ان يرى فقط كل شىء، أن يرى بالفعل كل شىء، و كأنه لم ير ولم يتعرف على أى شىء قط، يجب فقط الدخول فى أى شىء ببساطة، وسيعرف الأمر فى الحال، و لن يضطر أحد أن يشرح لأحد أى شىء، والإكتمال متوفر فى التكرار”
“هؤلاء الجنرالات لم يريدوا "الدفاع عن الجمهورية" أبدا . لقد أعلنوا الحرب علي الشعب الجزائري كله و ليس علي الإسلاميين . و هي حرب مصالح قذرة دفاعا عن سلطتهم و مالهم ، مال النفط الذي يسرقونه منذ سنين من الجزائريين و يريدون توريثه لأبنائهم”
“كنت أشعر بأنه لا بد من المضى فى طريقى إلى آخره لأكتشف الحقيقة أو أهلك دونها .. و لم يكن أمامى سوي سبيل واحد .. هو الصعود على طريق الآلام”
“كان أعظم ما بيننا أن كل منا لم ير من الآخر إلا كامل حقيقته بلا تمثيل أو ادعاء ،فلم أخدعك يوماً وأُخبرك أنك أجمل من فاتن حمامة وأنتي لم توهميني قط أنني أوسم من رشدي أباظة”