“الغباء من الصفات التى لها نكهاتها الخاصة و العديدة..فنكهة الغباء العلمى تختلف عن نكهة الغباء العاطفى...ونكهة الغباء الاجتماعى تختلف عن نكهة الغباء السياسى....فلكل نكهته الخاصة التى لا يخطئها عقل”
“من العجيب و نحن في زمن تغير فيه كل شئ و أصبح الفرد و المجتمع في صورة جديدة و الأفكار اتخذت اتجاهات و أوضاعاً مختلفة و ما يزال القرآن الكريم يعيش بتفسيرات قديمة لشراح و مفسرين من أهل القرون الغابرة الذين عاصروا زمنا اختلطت فيه المعرفة الصحيحة بالشائعات و الخرافات دون أن نجد من علماء الدين من ينهض بعلم و شجاعة فيضع تفسيراً عصرياً ملائماً …”
“عفواً إنتهي زمن الذكاء و بدأ زمن الغباء”
“كيف نغني للحب و نحن نعيش في زمن الخوف”
“نحن أبناء الزمن الذى أصبح الموت فى سلام وعلى نحو طبيعى فيه .. إنجاز لا يستهان به !”