“بالنسبة لبعض الأبواب التي يكتبها بعض الكتاب في الصحف أقترح أن يكتب في أعلى ذلك الباب : باب كذا . يكتبه ويقرأه فلان الفلاني !”
“عندما ينغلق باب ، يُفتح آخر ، ولكننا في الغالب نظل نديم النظر بأسى إلى الباب المغلق ، لدرجة أننا لا نرى الأبواب التي تفتحت أمامنا”
“وجه التدبير في الكتاب إذا طال أن يداوي مؤلفه نشاط القارئ له ، ويسوقه إلى حظه بالاحتيال له. فمِن ذلك أن يُخرجه من شيء إلى شيء ، ومن باب إلى باب ، بعد أن لا يخرجه من ذلك الفن ، ومن جمهور ذلك العلم”
“إنفردت بأحزاني وحدي ..وأغلقت علينا أنا وهي باب الحياةوتناسيت أن الأحزان في حد ذاتها ..هي أكبر الأبواب التي يفتحها الله لناكي نُدرِك معنى الحياة .”
“اكتبوا ان في يوم من سنة كذا في جيل كذا ضحك ولد قبل ان ينام اكتبوا ما دام الرحيل يكتبه هو فالوداع لنا نجعله احلى وداع .”
“المشكلة هي الانسان..الانسان هو الظرف الحاسم.. والعامل المهم في الحياة..وحينما تنسد كل الأبواب أمامه يظل هناك باب مفتوح في داخله.. هو الباب المفتوح على الرحمة الإلهية..وحينما يصرخ من اليأس.. فلأنه أغلق بيده هذا الباب أيضاً.. وأعطى ظهره لربه وخالقه..”