“أنتَ لما عشقتَ الرحيللم تجد وطناًيا حبيب الفضاءِ الذي لم تجسّه قدمْيا عشيق البحارْ ، و خدنِ القممْيا أسير الفؤادِ الملولو غريب المنىيا صديقي أنا Hypocrite lecteurMon semblable , mon frereشاعرٌ أنت و الكون نثرْو النفاق ارتدى أجنحةو تزيّا بزيّ ملاك جميلو الطريق طويلْو التّغني اجتراء على كشف سرْفي عيون النساءْطفتَ ، لمّا تجدْفي السماء التي أطرقت معجبةفوق بحرٍ سجا كالزجاجِ الرهيفْلم تجدْ .. لم تجدْفي الدخان الذي ينعقدْثمّ يهوي أمام العيونْ كثوبٍ شفيفْلم تجدْ .. لم تجدْفعشقتَ الرحيلْفي بحار المنى يا فؤاداً ملولْيا صديقي أنا”