“عندما يقرع النص بالنص ويبدا مخاض السماء بالوجه .!ويبدا الدجال الاعزب فينا سرد حكاياه الفاتنه المملوءه بعصارة اللهفه .!وفك التمائم المعقوده على الاصابع وعقدُ اللقاء المحتضر على اطراف المدينه !يذوب الخجل في جوف الانتظار .!ويصمت حتى تكتشف بأن السماء عقيمهلا تنجب الا المطر وبعض الغبار حينهالن تكتب يد القدرة بالسواد شيئا ابيض ..!”
“في الشتاء، أضعُ يدي على الزجاج المبللِ بالمطر، وأضع يدي الأخرى على صورتك، حتى أستشعِر بركة السماء وبركة الأرض ..”
“أٌقل ما يوصف به المطر الـ لندني أنه مهين للكرامة البشرية ، ذلك المطر الوغد كأن السماء تبول على الأرض أو كأنها تريد إعلان رأيها في الجنس البشري ببصقة كبيرة مركزة”
“الحرية في جوهرها ليست شيئا غير القدرة على الاختيار ”
“كنا صغار ..نبسط الأيدي بسعادة تحت المطر لنشعر به يربت على أكفنا الرقيقة ، كبرنا و مازلنا نبسط نفس الأيدي بسعادة تحت المطر لكن طمعاً في ساعة إجابة إنفرجت فيها أبواب السماء”
“لأسباب أجهلها , ما زلت على لهفة الانتظار ويأس اللقاء”