“القرى التي ﻻنمشي في أزقتها ﻻتعني لنا شيئا”
“كيف لنا أن نعرف ، وسط تلك الثنائيات المضادّة في الحياة ، التي تتجاذبنا بين الولادة والموت.. والفرح والحزن.. والإنتصارات والهزائم .. والآمال والخيبات.. والحب والكراهية.. والوفاء والخيانات.. أننا لا نختار شيئا مما يصيبنا .”
“ترك اللص لنا ملحوظةفوق الحصيرجاء فيها:لعن الله الأميرلم يدع شيئا لنا نسرقهإلا الشخير”
“كيف لنا أن نعرف ,وسط تلك الثنائيات المتضاده في الحياة، التي تتجاذبنا بين الولادة والموت..والفرح والحزن.. والانتصارات والهزائم.. والآمال والخيبات.. والحب والكراهية.. والوفاءوالخيانات.. أننا لا نختار شيئا مما يصيبنا.وأّنا في مدنا وجزرنا، وطلوعنا وخسوفنا، محكومون بتسلسل دوري للقدر. تفصلنا عن دوراتهوتقّلباته الكبرى، مسافة شعره.كيف لنا أن ننجو من سطوة ذلك القانون الكوني المعّقد الذي تحكم تقلباته الكبيرة، تفاصيل صغيرة، تعادل أصغر ما في اللغة من كلمات، كتلك الكلمات الصغرى التي يتغير بها مجرى حياة!”
“إنني ماهرٌ في العراك مع الكلمات التي لا تحمل من معانيكِ شيئا :ماهرٌ في تمزيق اغنياتي ، وتخريب قصائدي :ماهرٌ في ابتكار العاصفة التي تقلبُ عليّ زوارق طمأنينتي .”
“الأشياء التي نتألم منها ولم يكن لنا يد في صنعها, تكون أشد إيلاماً من تلك التي نصنعها بأيدينا.”