“ان تخرج من سلطان الارض بما فيها من اغراء خير من ان تلقى الله وعلى كفيك دماء شهيد ... فكيف بسبط رسول الله ؟”

عبد الرحمن الشرقاوي

Explore This Quote Further

Quote by عبد الرحمن الشرقاوي: “ان تخرج من سلطان الارض بما فيها من اغراء خير من … - Image 1

Similar quotes

“لا المدافع و لا كل قوى العالم تستطيع ان تخرس صوت شعب مصر او تحكمه على الرغم منهستظل الامة مصدر السلطات على الرغم من كل شيء و سيظل الشعب مصرا على ان يكون صاحب الكلمة ,,, و لربما افلحت البنادق في ان ترهب ,,, و لكن الرصاص لن يخرس صرخات العدل و الحريةو قد تفلح القوة الغاشمة في ان تنتزع الارض ,,, و في ان تزحم السجون بالاحرار ,, و ان تصنع الازمة فلا يفكر احد الا في اللقمة .... و لكن الناس يدركون ان الحرية هي التي توفر الطعام ,,, و ان الدستور هو الذي يضمن الحقوق ,,, و ان اختيارهم الحر لمن يحكمون ,, هو الذي يضمن شروطا انسانية للحياةالكاتب الكبير / عبد الرحمن الشرقاوي في رائعته الارض”


“حوار الوليد والحسين__الوليد : نحن لا نطلب إلا كلمةفلتقل : " بايعت " واذهب بسلام لجموع الفقراءفلتقلها وانصرف يا ابن رسول الله حقنا للدماءفلتقلها.. آه ما أيسرها.. إن هي إلا كلمةالحسين : ( منتقضا ) كبرت كلمة !وهل البيعة إلا كلمة ؟ما دين المرء سوى كلمةما شرف الرجل سوى كلمةما شرف الله سوى كلمةابن مروان : ( بغلظة ) فقل الكلمة واذهب عناالحسين : أتعرف ما معنى الكلمة...؟مفتاح الجنة في كلمةدخول النار على كلمةوقضاء الله هو الكلمةالكلمة لو تعرف حرمةزاد مذخورالكلمة نوروبعض الكلمات قبوربعض الكلمات قلاع شامخة يعتصم بها النبل البشرىالكلمة فرقان بين نبي وبغىبالكلمة تنكشف الغمةالكلمة نورودليل تتبعه الأمةعيسى ما كان سوى كلمةأَضاء الدنيا بالكلمات وعلمها للصيادينفساروا يهدون العالم !الكلمة زلزلت الظالمالكلمة حصن الحريةإن الكلمة مسئوليةإن الرجل هو الكلمةشرف الرجل هو الكلمةشرف الله هو الكلمةابن الحكم : وإذن ؟!الحسين : لا رد لدى لمن لا يعرف ما معنى شرف الكلمةالوليد : قد بايع كل الناس يزيداإلا أنت.. فبايعهالحسين : ولو وضعوا بيدي الشمس.. !ابن مروان : فلتقتله.. اقتله بقول الله تعالى..ابحث عن آية..أقتله بقول رسول اللهفيمن خرج عن الإجماعالحسين : أتقتلني يا ابن الزرقاء بقولة جدي فيمن نافق ؟أتزيف في كلمات رسول الله أمامي يا أحمقأتقتلني يا شر الخلق ؟أتؤول في كلمات الله لتجعلها سوط عذابتشرعه فوق امرئ صدق ؟”


“فوا اسفا ان يرفض عبد ان يتحرر مهما يكرمه السيد”


“فِكر العالِم يجعلُه اغنى مَلِك ومُلك الأرض بما فيها لا يُغنى مَلِكا عن عالِم”


“يا أيها الناس أتدرون لماذا عاقب الله ثمود قوم صالح؟لم يكن قد صنعَ المنكر منهم غير واحد.غير أن الله قد عمَّ ثموداً بالعقاب.فلماذا ..؟!إنهم قد سكتوا عمّن عصا الله وعموه جميعاً بالرضا ولهذا عمَّهم العذاب.”


“علموا قبل أن يأتي إليهم يحرم الربا , و يستنكر الخمر , و يحض الناس على كراهية لحم الخنزير , و كانت أموالهم تتكدس من الربا . و خير تجارة يكسبون منها هي الخنزير أللذي يملأ مراعي الطائف و الخمر أللذي تنتجه الكروم هنالك . أدركوا إن وجوده بينهم سيغري الضعفاء و الفقراء بأن يطالبوا بما يسميه هو حقهم المعلوم في أموال الأغنياء .... فنبذوه و أغروا بهي العبيد و الصنائع يلاحقوه في كل طريق و يسدون آذانهم إذا هم أن يتكلم و يقذفوه بالحجارة المسنونة . و سال دمه و ضل يسيل . و أعلن بأنه سيعود لمكة . فليكف عنه السادة كلاب الصيد . و استدار راجعا لمكة و هو يناشدهم أن يكتموا عليه ما كان منهم حتى لا يهزئ بهي أعدائه من قريش و يغرون بإيذائه من جديد .لكن ثقيفا أصحاب الطائف أبو أن يكتموا أمره . و اقسم وان يشهروا بهي .و جر قدميه الداميتين و من ورائه زيد بن حارثة . يغال دمعه . ...و جلس رسول الله و فتاه تحت ضل جدار . يعالج جرحه . و يستريح و يريح فتاه . كانت نظراته أللتي غام عليها الدمع تقتحم التيه الممتد أمامه بصفرة الرمال كالضياع .و في أعماقه يتردد صدى بعيد من كلمات عمه أبي طالب أللتي أوصى بها سادة قريش و هو على فراش الموت ( أوصيكم بمحمد خيرا فأنه الأمين في قريش و الصديق في العرب ... و كأني انظر إلى صعاليك العرب و أهل البر في الأطراف و المستضعفين من الناس قد جابوا دعوته و عظموا أمره . فخاض بهم غمرات الموت فصار رؤساء قريش و صناديدها أذنابا و ضعافها أربابا . و قد أعطت له العرب قيادتها .... دونكم يا معشر قريش ابن أبيكم . كونوا له حماة .لكن أبو طالب مات . و لم يسمع احد من معشر قريش نصيحته . و أهل البر . و المنضعفون و الصعاليك في الطائف . يرفضونه و يؤذونه و يطردونه و يمنعون عنه الطعام ... و الماء ... و يقسمون بأنهم سيبلغون سفهاء قريش بكل ما كان ليبتدره السفهاء في وطنه في الأذى مرة أخرى . ماذا تحمل له الحياة في مكة غدا ؟ .لقد مات عمه أللذي منع عنه الكثير من الأذى و ماتت زوجته خديجة أللتي حملت عنه الكثير من الضنى . ليس لعمه العباس مثل هيبة عمه أبو طالب , و مالزوجته الجديدة سودة بالتي تستطيع أن تعوضه عن خديجة شيئا .و أصحابه العائدون من الحبشة يلقون من التعذيب ما لا قبل لهم بهي . ... و حكومة قريش بكل أجهزتها و سلطانها تنطلق الآن كوحش مسعور تبطش بمن اتبعه في مكة و بمن يحاول أن يتصل بهي من الغرباء .غير عابئة بحمزة و لا بعمر .و ماذا يستطيع حمزة أو عمر أو عدة عشرات أن يصنعوا في مواجهة الآلاف يلهبهم الخوف في مصالحهم و الإحساس الجنوني بالانهيار . و لم يكد محمد و فتاه يستريحان تحت ضل الجدار و قد توقف انصباب الدم من قديميه . حتى عاوده مطاردوه و انقضوا عليه . و جذ”