“سيدي علل الفُؤادَ العليلا وأحيني قبل أن تراني قَتيلاإن تكن عازماً على قتلِ رُوحي فترفق بها قلِيلاً قليلا”
This quote by عائض القرني speaks to the idea of love and the vulnerability that comes with it. The speaker is pleading with their beloved to handle their heart gently, as it is fragile. The use of the word "قتيل" (killed) emphasizes the extreme emotional pain that could be caused by the destruction of their soul. The speaker is essentially asking for mercy and compassion from their beloved, even if they are determined to hurt them. This quote captures the intensity and desperation often associated with matters of the heart.
In this quote by Aaidh ibn Abdullah al-Qarni, he expresses the deep emotions of a person pleading for mercy and compassion. The message of asking for kindness even in the face of pain and suffering is a timeless one that resonates with people across different cultures and time periods. In today's world, where conflicts and violence are prevalent, this message serves as a reminder to always choose empathy and humanity, even in the most difficult circumstances. It encourages us to seek understanding and compassion towards others, no matter the situation.
The phrase "سيدي علل الفُؤادَ العليلا وأحيني قبل أن تراني قَتيلاإن تكن عازماً على قتلِ رُوحي فترفق بها قلِيلاً قليلا" by عائض القرني translates to "My master, soothe my aching heart and give me life before you see me slain. If you are determined to kill my spirit, then treat it gently, bit by bit." This Arabic proverb emphasizes the importance of compassion and mercy in dealing with others.
In this quote by Aaidh ibn Abdullah Al-Qarni, the speaker pleads with their beloved to show compassion before causing them harm. This reflection prompts us to consider the importance of empathy and understanding in our relationships with others. Here are some questions to ponder:
“إن من الحيف الحكم المسبق على الشيء قبل تصوره و ذوقه و شمه ، و إن من ظلم المعرفة إصدار فتوى مسبقة قبل الإطلاع و التأمل و سماع الدعوة و رؤية الحجة و قراءة البرهان .”
“لا تظنُّ أنه كان بوسعِك إيقافُ الجدار أن ينهار ، وحبْسُ الماءِ أنْ ينْسكِبُ ، ومَنْعُ الريحِ أن تهبُّ ، وحفظُ الزجاج أن ينكسر ، هذا ليس بصحيحٍ على رغمي ورغمك ، وسوف يقعُ المقدورُ ، وينْفُذُ القضاءُ ، ويحِلُّ المكتوبُ ﴿ فَمَن شَاء فَلْيُؤْمِن وَمَن شَاء فَلْيَكْفُرْ ﴾ .”
“إنَّ على الجيلِ الذي عصفت به الأمراضُ النفسيةُ أن يتعرّفَ على المسجدِ ، وأن يمرّغَ جبينَهُ لِيُرْضِي ربَّه أوَّلاً ، ولينقذ نفسهُ من هذا العذابِ الواصِبِ ، وإلاَّ فإنَّ الدمع سوف يحرقُ جفْنهُ ، والحزن سوف يحطمُ أعصابهُ ، وليس لديهِ طاقةٌ تمدّهُ بالسكينةِ والأمنِ إلا الصلاةُ .”
“لليوم فقط سأعيشُ ؛ فيا ماضٍ ذهب وانتهى اغربْ كشمِسك ، فلن أبكي عليك ولن تراني أقفُ لأتذكرك لحظة ؛ لأنك تركتنا وهجرتنا وارتحلْت عنَّا ولن تعود إلينا أبد الآبدين . ويا مستقبلُ أنْت في عالمِ الغيبِ فلنْ أتعامل مع الأحلامِ ، ولن أبيع نفسي مع الأوهام ولن أتعجَّلَ ميلاد مفقودٍ ، لأنَّ غداً لا شيء ؛ لأنه لم يخلق ولأنه لم يكن مذكوراً.”
“ومن أوجه الشبه بين المسلم و بين النخلة : دوام الاخضرار ، يقولون إن النخلة في الشتاء لا تُسقط ورقها ، و كذلك المؤمن على كلمة واحدة لا يتغير .. يقول الحسن البصري رحمه الله عن المؤمن : تلقاه العام بعد العام و هو على كلمة واحدة و على نية واحدة و على عمل واحد أما المنافق فيتلوَّن !! ..”
“قد وضع السلي علي رأس الرسول صلي الله عليه وسلم ، ودميت قدماه ، وشج وجهه ، وحوصر في الشِعب حتي أكل ورق الشجر ، وطرد من مكه ، وكسرت ثنيته ، ورُمي بعرض زوجته الشريف ، وقتل سبعون من أصحابه ، وفقد ابنه واكثر بناته في حياته ، وربط الحجر علي بطنه من الجوع ، واتهم بأنه شاعر ساحر كاهن مجنون كاذب ، وقد قتل من قبل زكريا ، وذبح يحيي ، وهُجر موسي ، ووضع الخليل في النار ، وضرج عمر بدمه ، واغتيل عثمان ، وطعن علي ( أم حسبتم أن تدخلوا الجنة ولما يأتكم مثل الذين خلو من قبلكم مستهم البأساء والضراء وزلزلوا ) – قرآن كريم”