“تلك الفأس المغروزة في الحلق. شهيقه الحارق بلا زفير..الجدران حوله ترمقه..تراقبه بلا عيون..تتهامس فيما بينها كنسوة في عزاء السيدات.”
“أنا الطعام بلا ملح..أنا الذي ينتظر لحظة الإظلام الأخير في مسرحية مملة من تسعين فصلاً..لحظة نزول الستارة الحمراء.. بلا تصفيق.”
“نيجوزي تحلل لقمتها بحفنة بخور من خان الخليلي في الحسين سأبدو مطربا تافها بلا معجبات حين ارتديها.”
“أحياناً أتساءل لم حَرّم ربي المُخدرات ؟!هل تفتح لنا مستوي سِحريّاً مَختوماً بكلمة سِر في لعبة "video" لا يرقي عقلنا وقدراتنا لاستيعابه ؟أم أنه مستوي نَكون فيه وحدنا, بلا غطاء, بلا مَلاك حَارس !”
“هناك شخص تعي تماما أنه -بلا جدال- سيمزقك غلا بعد طعنك,ثم يضع في زهو بصمات كفه ملطخة بدمائك على حائط بطولاته,ولن يكتفي حتى يسلخك حيا بسكين خشبي قبل أن يفرش جلدك على الأرض سجادة لضيوفه,سيضع نابك فخرا في سلسلة على صدره ويصنع من جمجمتك منفضة لسجائره..))لم تعطيه فرصة الاستمتاع بكل تلك الOptions مجانا ؟ لم لا تغلق عينيه ببصقتك أو تحشر في حلقه نعل حذائك ؟”
“من كتاب (لذة الفيل في استنزاف الزميل الفصيل)..(.. هناك شخص تعي تماما أنه -بلا جدال- سيمزقك غلا بعد طعنك,ثم يضع في زهو بصمات كفه ملطخة بدمائك على حائط بطولاته,ولن يكتفي حتى يسلخك حيا بسكين خشبي قبل أن يفرش جلدك على الأرض سجادة لضيوفه،سيضع نابك فخرا في سلسلة على صدره ويصنع من جمجمتك منفضة لسجائره.)لم تعطيه فرصة الاستمتاع بكل تلك ال"Options" مجانا ؟لم لا تغلق عينيه ببصقتك أو تحشر في حلقه نعل حذائك ؟”
“ربى.. لم تخلق آدم بلا ضلوع!؟”