“كمل..اللى وقفك قدام جيش العادلى قادر يوقفك قدام كلام الناس المُحبطانشف ثورجى كدةلو كلام الناس بيوجع..والرصاص كمان بيوجعلو خسرت أصحابك ..فيه ناس فقدوا أرواحهملو خسرت زمايلك فى الشغل...فبه ناس فقدت شغلها أصلاًلو فقد الثقة بنفسك..تبقى الثورة ضاعتوالحلم راح”
“أسئلة بتزن-اذا كانوا بيقولوا اللى هرب المساجين هم أهاليهم، طب ليه مافيش سجن نسا وتحد أتفتح-لماذا قام العبقرى حبيب العادلى بقطع الانترنت والموبايلات مع ترك التليفون الأرضى يعمل؟-ما هو شعور أى ساكن فى ميدان التحرير وغير مؤيد للثورة؟”
“احنا اللى شفنا مصر ونصها بيلعن تخلفها وبيحلم بأميركا، والنص التانى بيلعن فجورها وبيحلم بالسعودية. أنا من جيل كل واحد عايش فى عالمه الخاص المنعزل ولا يجمعنا الا الشارع الذى كرهناه، والضجيج الذى سأمناه، وأما الوطن فأصبح مرهوناً بقدم أبو تريكة فى آخر عشر دقائق فى المباراة”
“أنا: سلامو عليكم يا حاج..ماتعرفش المظاهرة فين؟الحاج: مظاهرة أيه؟أنا: المظاهرة يا حاج بتاعة كفاية جمال ويسقط العادلى والكلام دةالحاج: مش عارف، بس روح عند أبو طارق بتاع الكشرى واسأل هناك”
“مهما تفوت سنينعلى ناس ظالمين ..مسير الحق يبانطول ما فيه إيمان بالله ويقين ..إن الحق هيرجع لأصحابهولو بعد حين ..ده يخليك قدام كل الناس, تبات مرفوع الراس, لو كنت من المظلومين .”
“بينما كان الفساد فى عهد عبد الناصر يتحسس طريقه على استحياء، و يقابل باستنكار إذا اُكتشف أمره، تحول فى عهد السادات إلى مهرجان كبير يمرح فيه الناس و يقتنصون أية فرصة تتاح لهم فيه دون خوف. و أما فى عهد مبارك فقد خف الاستنكار و زال المرح، إذ أصبح الفساد جزءاً لا ينفصم عن النظام نفسه ...”
“و نحن نعيش فى عصر أصبح مركز الشخص الاجتماعى فيه , و نظرة الناس إليه يتحددان بأنواع و كميات السلع و الخدمات التى يستطيع اقتناءها . فالخوف من أن نفقد القدرة على الشراء يتضمن فى الحقيقة خوفاً من ان نفقد مكانتنا بين الناس , وهو من أشد أنواع الخوف قسوة و إيلاما.”