“لكن وجهك يسكن داخل جفوني وحين أغمض عيني ,, أرااك ..!”
“كم أشتاق أن أغمض عيني وألقاك فيهما”
“أغمض عيني لأتأملني فلا أجد شيئاًهل كان يجدر بي أن أتأملني مفتوحة العينين ؟”
“لا تسألني بمن التقيت , فكل وجه يطالعني يعذبني لأنه ليس وجهك .. وجهك الذي أحمله فوق صفحة عيني كالخطيئة : يعذبني و أعجز عن محوه ...”
“مازال قلبي يدقّ الصدر . . مضطرباً إن عاودته شجونُ الشوقِ . . أحياها مازال عطركِ في أنفي وما برِحَتْ عيني تراكِ إذا ما انضمّ جفناها وقبلة منكِ مثل الشهد أذكرُها مازلتُ أغمض عيني حين ذكراها”
“لكم يا من جعلتم الواقع واقعاً ..وبأيديكم جعلتم الخيال خيالاً ..وأنا لن أفعل شيئا سوي أن أغمض عيني وأتخيل ..لأنكم لا تستحقون أن أفتح عيني لكم لحظة ..فمني أنـــــا .. كاتــــــب هذه السطــــــــــور ..لكــــــم كثيــــــــر احتقاراتــــــــــــي ..”